البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أسهلنا على " المعلم الكبير "
وهل نستطيع قول كلمة لا أمامه
اجتماعا ولقاءات بين العام والعام
ومن أجل القدس فهل صدر قرار
من المجتمعين يعلم الشعوب معنى الكرامة ؟
شكرا لك
قصص جميلة
لماذا لم تنشرها مستقلة عن بعضها بعضا اخي؟
شكرا لك
بوركت
فليصحوا من ثباتهم
تناقلت الأخبار عن تفجير سيارة شاحنة في أحد الشوارع المزدحمة في عاصمة عربية ، فأودى بحياة أكثر من مائة بريء بينهم نساء و أطفال ، و جرح عدد أكبر ، و تهديم أربعة أبنية و تضرر عشرة ابنية أخرى على الأقل ...
و في إحدى الدوائر الحكومية قي بلد عربي بعيد ، كان الحزن باديا على عرب ذلك البلد من الموظفين المقيمين هناك ، نظر إليهم الأستاذ حمدي شذرا ، ثم تساءل : " لِمَ أنتم حزانى ؟ شعبكم يستحق ما حصل له ، لعله يصحو من ثباته ، فيثور على نظام حكمه العلماني الكافر !!!"
العلماني الكافر !!!!
إذا كان هذا كفر ,ماذا يسمَى قتل الأبرياء تحت مظلة الإيمان ؟؟
إنه بلا شك (سبّر كفر)
وهل يحارب الكفر بكفر أشد وأعتى ؟؟
غيرة
كانت الغيرة تنهش قلب زيد لنجاح جاره في مشروعه الجديد ، فقد أقبل الشبان على مقهى الأنترنيت الذي افتتحه مؤخرا إقبالا منقطع النظير.
ما أن سيطر المكفرون على المدينة في واحد من الإنقلابات التي ابتلي بها بني يعرب ، حتى بادر زيد إلى إلقاء قنبلتين حارقتين على مقهى جاره فأشعله و دمره ...
وهكذا انطفأت نار غيرة الفتى بشكل شرعي ديني
وهي في الحقيقة ليست غيرة عادية ,,بل الحسد المأفون
فرصة
غزا بلد عربي بلدا عربيا آخرا ، فلم يرضَ عن ذلك المعلم الكبير ، قال بالحرف الواحد : " لن نرضَ أن يكون عشرون بالمائة من بترول العالم في يد واحدة !!!" فكانت عبارته مبررا لغزو مضاد ...
و خلال الغزو و الغزو المضاد ، اضطر الكثيرون من المقيمين إلى مغادرة ذلك البلد ، و كان محمود من بين من غادروا خشية على أفراد أسرته من الفوضى التي عمت ، و قبل أن يصل إلى الحدود ، كان جاره أبو الأمين يقتحم باب منزله و ينهب كل غث و ثمين فيه ، همس لزوجته مبررا : "جيش الغزاة الشعبي ، كان سينهبه على أي حال ، نحن أولى !..."
ونعم الجيرة ,,--------------------------
إنه حقا جار أمين هذا الأبو الأمين
ثلاث ق ق ج جميلة السرد ,مؤثرة للغاية
مرآة عكست واقعا مرا
شكرا لك أخي نزار
دمت بخير
ماسة
* نزار بهاءالدين الزين