بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أجدت اختيار الموضوع ..
تمكنت من اللغة وكنت مبدعة ..
ومن يتهكم على شعرة بيضاء في رأس صاحبه ..
غدا لن يرى غير الشعر الأبيض في رأسه ..
وربما لايرى سوى سطح أملس ناعم خالي من أي شعر ..
أختي .. رنيم
تحيتي وتقديري ..
كل العام وأنت بخير ..
رمضان كريم والله أكرم .
حزينة الحس والبوح والقلم
اقصوصة مقتضبة مكثفة بطريقة عبرت عن مراحل عدة
ووصفت اطراف الصراع باسلوب يكفي لرسم الواقع
اقتناصة من واقع حقيقي مؤلم
رغم ان العهد من الرجولة
وهنا ، اضع اللوم كل اللوم على سوء الاختيار
فمعالم المرء تستجمع شخصيته في منظومة متلازمة من السلوك والقول
رغم ان الحب احيانا يغشي العين شعوره فيحجب عن صاحبه الحقائق
دفع الله عن الجميع الذبول في الوفاء
والغروب بجمال الروح
تحية لحرفك السامق
هناك من الصنف المحلق من لا يرتبط بعهد ولا يمسكه رباط مهما كان غليظا.. بالتالي يبق حاله على ما هو عليه إلى أن يفقد، بمفعول الزمن أو كثرة الطيران، أحد الأجنحة..
رنيم
رائعة أنت هنا.
بمفردات منتقاة، وسرد محبك، وصلت الرسالة..
رعاك ربي أخية.
وتناسى أنه لم يفلت من القحامة .!
السلام عليكم
القحامة أو أرذل العمر
لن يفلت ,,,وساعتها ستتركه الأخرى وتتسول عند أعتاب شاب
بعدها سيتركها الشاب ويتسول عند أخرى
وهذا قاع الإنسانية ,وهؤلاء لا بد قاع المجتمعات
شكرا لك رنيم
قصة جميلة
ماسة
الكاتبة رنيم مصطفى
في نصك طرح لفكرة قصصية... غاب عنها الحدث وغابت عنها الدراما ، وهي أشبه ب "النيوز" في الصحافة.
لا شك ان صياغتك جميلة تشير الى قدرات سردية .. وفكرتك المطروحة ممتازة... التحدي
هو بناء الفكرة وتحويلها الى حياة ملموسة.
تجدين مقال لي عن القصة القصيرة جدا. لا اريد اضافته اطرح فية رؤيتي النقدية مما يسمى قصة قصيرة جدا...عبر دراسة وتجريب شخصي.
المشكلة ليست في نصك الجميل لغة وتركيبة.. انما في المفاهيم حول هذا اللون القصير جدا... وهل يمكن ان تنتج به قصة تبقى في ذهن القارئ ؟
ارجو فهم مداخلتي بطرحها العام حول القصة القصيرة جدا وليس حول نصك مباشرة.
رائعة
يا الله ما أجمل الومضة وفكرتها الأنثوية
شكرا لك اخي
بوركت
قدرتك على التكثيف رائعة
وفكرتك جميلة
أشكرك