عـرفتُ الـوَهمَ لا يُـهدي وِدادا
ولـكـنّـي ارتـضَـيْـتُ الــوَهْـمَ زادا
و مـــا لـــي حـيـلةٌ إلا الـتـَّمني
و أحــلامـي بــأن الأمــسَ عــادا
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
عـرفتُ الـوَهمَ لا يُـهدي وِدادا
ولـكـنّـي ارتـضَـيْـتُ الــوَهْـمَ زادا
و مـــا لـــي حـيـلةٌ إلا الـتـَّمني
و أحــلامـي بــأن الأمــسَ عــادا
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
يا ليتها كانت تحاذرُ من ذبول الإنتشاء
قد ضيّعتْ من عُجْبها ،
ما لا يَعود به النداء
وبكتْ مداد حروفها ،
قد كان يحلمُ بالبقاء
و الآنَ ، ليس لها بُعيْدَ الفَقْدِ إلاّ ....
الاختفاء
يا لائمينَ ومَا يُفيدُ اللَومُ للعُشَّاقِ شَيْ
يا من بِنَصْلِ جَمالِكُم أبْغي لِعَاصي الجُرحِ كَيْ
يا من لأجْلِ صَباحِكُم أطْوي دُروبَ اللَيلِ طَيْ
يا من بِنيرانِ النَّوى في أضْلُعي تَشْوونَ شَيْ
رِفْقًا بقَلبي .. هذه الآلامُ تَفْتِكُ في حُشَيْ
شَبَّتْ وُرودٌ لم تَزَلْ تُرْوى بجَارِي الدَّمعِ رَيْ
جَفَّتْ عُروقٌ لم تَزَلْ تَلْوي عِنانَ القَهرِ لَيْ
عَهْدُ الفَوارسِ يُؤْسرونَ لبِضْعةٍ بعدَ الرَّحَى
أمَّا أنا وا حَسْرَتي ....
فَأسيرُكُمْ ما دُمْتُ حَيْ !!!
بشراكِ يا أمَّ الشَّهيدْ ..
إنِّي رَأيتُ طُيوفَهُ .. شَهْباءَ في الأفُقِ البَعيدْ
تَرْوي حِكَاياتِ الهِدَايةِ بالضِّياءِ ويقْتَدي بِصَلاتِها .. يَومٌ جَديدْ
إنِّي رَأيتُ فصَدِّقيني .. وَجْهَهُ ميلادَ فَجرٍ مُقْبلٍ..
تَغْشاهُ أجْنِحَةُ الغَمَامِ .. بِثَغرهِ البَسَّام ثمَّ بِشَارةٌ
نَادَى بِهَا لمَّا اسْتَوَى بَيْنَ الشُّروقِ وشَمْسِهِ :
صَبْرًا جُنُودَ اللهِ إنَّ صِيَامَكُمْ .. قَدْ بَاتَ فِي العَشْرِ الأَوَاخرِ .. كَبِّروا
لَا صَوْمَ إلَّا مُنْتَهٍ ... بِصَبَاحِ عِيدْ ...
========
الشاعر الشاعر وليد عارف الرشيد ،
شكرا لك على جمال سطرته شذرة زانت بها الصفحات ،
وأرجو أن تسمح لي بمحاولة أنسج فيها على منوال حرفك الأبي وفكرتك البهية .
بشراك يا أمَّ الشهيدْ
إني لَمَحْتُ بوَجْههِ أنوارَ شوقٍ لنْ تَغيبْ
في رَسْمِها رَغم الدِّماءِ
بشائرُ الفرَح القريبْ
يا سَعْدَهُ لمَّا ارْتقى في مَوْكِبِ الأبْرارِ
يهفو للْحبيبْ
بُشْراكِ يا أُمَّ الشّهيدِ
لقد سَرَتْ روحُ الوليدِ ،،، كَأنها أنْسامُ طيبْ .
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 22-08-2012 الساعة 04:22 AM
ما أحلاها من صلاة
دواء من كل داء
هناك في الأقصى
لك تحية وسلاما
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
يتلألأ نجمك في أفقي .......... وشموعي في ليلك تسهر
ترقص أيامي وسنيني .......... وبلون عيونك تتزنـــــر
لن أحيا بعدك أحلاماً .......... والورد بدونك لن يزهر
فلتعبق - يا مرسى سفني- كرحيق للأمل الأخضر.