تقطعت الخيوط وسقطت الدمية على الأرض ,أُطفئت الأنوار,انتهت المسرحية, وانفضّ الجمهور.....
ولم يلمح أحدهم بقايا دموع على وجنة دمية تحتضر!!!!
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تقطعت الخيوط وسقطت الدمية على الأرض ,أُطفئت الأنوار,انتهت المسرحية, وانفضّ الجمهور.....
ولم يلمح أحدهم بقايا دموع على وجنة دمية تحتضر!!!!
لم يلمح ولم يهتم أحد بتلك الدمعة على وجه يحتضر لأن النهاية لاتعنيهم ولا يأبهون بالجانب المظلم
فقط شاهدوا واستمتعوا وكانت بالنسبة لهم كدمية لاروح فيها تحركها الخيوط
صورة مؤلمة رسمت بريشة فنانة متألقة
دمت بروعة أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أستاذة أميمة
أسعدك الله
الجميع مشغول بنفسه دون أن ينتبه للآخرين
ويبدو أن الحضور يشاهد بعينيه وقلبه بعيد عن
المكان.. العواطف متجمدة , كما العيون متخشبة
لا تأبه بدموع الحزانى..
دمت بخير
هي فعلا نهاية
نهاية افرحتهم هم وابكتها هي
لكنهم تغنوا بفرحهم ولم يهتموا بدموعها
إنسانية راقية بامتياز هذه الومضة مبدعتنا
أجدت رسمها وسردها وتقديمها
لك الود والتقدير