أبري قليل الوصل في إعفاف وزوابع الأشواق في إعصاف برؤى المتيم لا أغالب فتنة ترنو النفور كطفلة الأعطاف فوهبتها فن التعامل خفة كطبيعة الاجواء في الارياف حتى تطيب رعاية اهتمىها بعناية رقصت فنون زفاف رسما أصورها الجميلة لوحة في سبع الوان من الاطياف حتى تقر العين في محرومها نظرا يسير به العمي الحاف فذكرتها بالحسن رغم مسيئها فهي الحبيبة والشعور الدافي وهي الأميرة والقصيدة مقصد العيطموس هدية الأوصاف حسن تمثلها بكل قسيمة بتألف الآلاف في إيلاف فرضيت منها الحب قبل تعرف ورضيت منها الحب بعد نزاف كيما يلذ الحب في استمطاره حبات وصل جاد بعد عجاف ثم اختفت عني بجملتها وعن عادات قوم أنكرت أعرافي قلبت على ظهر المجن حكايتي ومضت تراقص هجرها بدفاف فمضيت أبحرها التأمل لا أرى لتلاطم الأمواج عدل ضفافي ابدي التجلد لا أقاد لعاذل نظر الدنيئة مستوى الإسفاف رحلت شمالا واليمان بواكيا يوم الخميس وجمعة الأوقاف فمضيت وقتي بالصمود لأنها أصل الهيام ونظرة بطوافي لأسير في عدم تبدى ضده بدموع جارحة ملأن صحافي بحقيقة الأشواق في تصديقها ذهب الدليل بكذبة العراف في ذمة الأشواق رحلة هاتف ارقام جوال وجمع قطاف ذهبت بنكهتها وغار حليبها عن كوب شاي حرمته شفافي فطرقت أسباب الوسيلة غاية سبل النجاة فهل نجا ألقذافي !!؟ لكنها افلت وغاب سنيها لسنا المتيم أخطأت أهدافي منها إليها اشتكي في حكمها وقناعة اقررتها بتناف كل بها متمثل في شخصها ألعدلها القاسي عن الانصاف!!؟ بالجور تنطق حكمها لمنفذ من دونما طعن ولا استئناف فبكت نجوم الليل ترسل أدمعا شهبا تساقط كالحروف قوافي لتسطر الأشواق في مفهومها رعيا الى كلئ تصيب خرافي حتى تعود سمانها مملؤءة ابطان راعية من الاطراف لكريم شاعرة ونثر خواطر بخلا اباري الوصل بالاسراف فأقمت قافية الهوى موضوعة بلجين آنية وخضر رفاف حتى إذا طيف أتاني زائرا منها احتوتها ضمة بشغافي ألف يذيب الحاء في باء بكى خطر الضمير إذا انتهى بالكاف مهدا إليها بالرضا وكأنها عقدت هدايتها طيور خطاف سحرا أزامنه العنا مستيئسا إبطال سحر والعيون خوافي امضي الهلاك بزورق متهالك ركب المحيط برحلة المجداف يا ليت يحيى العم يشفى علة ليعود فرح الأمس في إتحافي مذ أن تبينه اللعين مرارة أيام موسى علقم ( بالزاف ) فمعلق أمري وقلبي فيهما عم ونهل من يفك كتافي !!؟ شعر/ موسى غلفان واصلي الزاف / بالهجهة المغربية وتعني الكثرة