أسفي وظننته أهلا لحسن مودتي وبرغم قوم عاشروه وانكروا حبي الذي قد فاق كل حدود قالوا بأن الغدر منه سجية وعطاؤه مثل السراب ببيد ما صدقت اذني مقولتهم به بل قلت إنَّهُمُ رفاقُ جُحُودِ ووجدته قد حاك في ستر الدجى حولي المكائد تحت ثوب مريد أسفي علي قلبي وليس على الذي من خانني وضممته بقصيدي لو كان من بيت كريم طاهر لنما تقيا.. ليس بالرعديدِ ارجوا من الله العلي له التقى قبل الممات وقبل يوم وعيدِ