الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
الاستاذ محمد المقداد
رغم ما يعتصر قلبي من الم ، وعقلي من قلق
هاانا ابتسم وارفع قبعة كسليت احتراما واعجابا وتقديرا لابداع جميل انيق
عندما كان محمد الماغوط معتقلا في سجن المزة ، سأله ضابط عن عمله ، فأجاب بأنه شاعر.
فقال له الضابط : في ...... كيس شعر ، استأصله لي
محمد الماغوط ممن اعشق اعماله ، ومحمد المقداد ممن احترم اعماله
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
دراجة هوائية .. كالحلم العربي، هبائي وهوائي وخوائي مادام أمثال ذلك المدير على رأس المسؤوليات.
رائع هذا النص أخي الكريم محمد.
دمت مبدعا.
تحيتي وكل التقدير.
هذه هي الحقيقة
نحتفي بمن لا يستحقون وننسى الذين يستحقون
شكرا لك اخي
بوركت
قصة مضجكة في جانب منها ومبكية في جانب آخر.
هي ليست قصة دراجة بل قصة أمة تجاهلت مبدعيها وقدمت الأغرار مكان الأحرار وأذهبت هيبة الفكر والأدب.
تقديري
يقولون الأعمال خالدة لا تموت بموت اصحابها
لكن اذا لم تكتب لها الحياة اصلا فكيف تحيا
فكر عظيم صيغ بأسلوب مائز
ولغة متمكنة وسرد رائع
دام الحف محترماً
كل التقدير لك أديبنا