بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......
ردَّ لهفة واهمة ولو تيقنت مايحمله لها اللقاء لتمنت ألا يعود
ومضة مؤلمة واقتناص رائع للقطة قاتلة صيغت بروعة وبهاء
دام ألقك ديبتنا الفاضلة أميمة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
----------
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
لقطة لحبّ المرأة إذا أحبّت !
وظفتِ لفظة ( الموج ) كمفعول معه بذكاء وإيحاء
رأيتُ هذه العبارة ( لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة ، وأقرب ما يكون إلى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما ) .. كأنها بعاطفة أخرى ، أقل حرارة من الشق الأول ( بكامل لهفتها انتظرته والموجَ .)
وكذلك أذابت في ثناياها الومضة المثيرة ..
أقترحها هكذا : ( بكامل لهفتها انتظرته والموج ، وبكامل قسوته حمل إليها الخنجر المغروس ! ) .. مجرد رأي
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
===========
وفي فن القص أيضا بارعة ، ماشاء الله تبارك الله .
ومضة وجدانية جميلة شدّني الوقوف على أطلال التياعها .
العزيزة أميمة الرباعي ،
على الرغم من أن المشهد مؤلم، لكني لم أشعر بقوة نزف مشاعر بطلته المجروحة ،
وكأن الكاتبة مترددة في الحكم على من كانت في انتظاره ، و لا تريد أن تقسو مثلما قسا .
ربما هي هكذا تعبّر عن حال المُحبّين ، عندما تتحوّل في لحظات لَهفة فرحهم ، إلى لهْف حزن. !!
كل التقدير لحرفك الآسر ، ودام لك الألق .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
لماذا تريدون أن تنتزعوا من المرأة ماحباها الله بها من رقة حتى مع ألم الخيانة ..
رغم الألم مازالت تحمل في قلبها من الود والحنان مايجعلها لاتقابل القسوة بمثلها ..
فجاءت ردة الفعل مساوية لرقتها ولم تكن مساوية لجحوده ..
لم تقابل الإساءة بالمثل ..
أ . أميمة الرباعي
هكذا قرأتها ومضتك البديعة ..
تحيتي لك
نعم أدرك رغم الألم كيف تمنعت بعاطفتها أن تجهر بالفاجعة ولطفت وصفها .. لأنها محبة حقيقية
أيًا كان شكل الوجع المحمول على الموج فإني أشفق على من أحب بإخلاص ٍ وحاب أمله
ومضتك جميلة مبدعتنا كحرفك الماتع الحاضر
مودتي وكثير تقديري
مفارقة جميلة تتكرر دوما حين لا توفق المرأة في قرار منح قلبها للشخص المناسب
بومضة ذكية استطعت أديبتنا تجسيد هذه المفارقة ..
راقني كثيرا هذا النص
تقديري لك