هذه قصيدة مختلفة
وهنا يكمن جمالها
ما شاء الله عليك يابنة البحر
تدهشين
أيا كان موضوعك
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هذه قصيدة مختلفة
وهنا يكمن جمالها
ما شاء الله عليك يابنة البحر
تدهشين
أيا كان موضوعك
شكرا لكل من مرَّ من هنا
جزاكم الله الخير
قصيدة باهرة المعنى حلوة التصوير تداعت مشاهدها بتوال منطقي ومرتب
ليعيش المتلقي الحدث ويتفاعل معه كما لو كان يشاهده
بلغة ذكية ناصحة
وحس انساني عال
والعقل من راسو ياعيني طارِ من الأسى
كأن هذا السطر فقد وتدا بين طار و من يستقيم به وزنه
أقراها " والعقل من راسو ياعيني طارِ وحط من الأسى" فأجدها اقرب لذائقتي
أبدعت أيتها الكريمة
دمت بألق
ودارت الأيام .. عدت اليوم لقراءة الزجلية هذه..
ابتسمت قليلا ودمعة حزن ملأت عيوني جعلتني أغادر المكان بأسى كبير
رحم الله أختنا الأديبة الراحلة عبلة محمد زقزوق وأحسن إليها.
عندك مقدرة رهيبة على رسم المشهد بالحروف لتجعلينا نراه ونسمعه ونعيشه
رأيت هذا في قصصك ـ وهنا كنت ابرع في هذا الشعر العامي باللهجة الشامية الجميلة
استمتعنا وعشنا معه وتألمنا له وعليه..
بارعة أنت ياعزيزتي فسلمت ودمت ودام إبداعك .