شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي ، جميل ما قرأت لك هنا
شكرا لك ولقلمك الهادف دوماً
دمتِ مشرقةً
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
تلازمك مبدعتنا الشاعرة الكبيرة روحك الشاعرة العذبة رغم الجراح ورغم الوجع .. فتوصلين الألم إلى القلوب بقالبٍ شجي بديع
شهادتي مجروحة بك وبإبداعاتك وهذا النص وإن كان نسبيًا قديمًا فقد تألق وكأنه ابن اللحظة وهذا سحر الأدب الجاد المبدع
مودتي وكثير تقديري كما يليق
كلمات راقيّة بحسّ واعٍ ومشاعر غاضبة على ما أمست فيه أرضنا وشعوبنا
لم يعد للأرض معنى ولا لأيّ شيء معنى، حين يداس الإنسان وكرامته ولا نجد من يحرّك ساكنا
كلماتك رائعة كما دوما
بوركت عزيزتي الأخت ربيحة
تقديري وتحيّتي
قصيدة وطنية زاخرة
قوية ورائعة ومتمردة
أحسنت القول وأجدت الحبك
لكِ سلامي ست ربيحة
دمتِ بألف خير
ملاحظة ليست تخص النص
هم يدعون أنهم سلالة سام وابراهيم واسحق ويعقوب
ولكنهم حقيقة سلالة تركية خزرية اعتنقت اليهودية في القرن التاسع والعاشر الميلادي
وعند انهيار مملكتهم توزعوا في أوروبا الشرقية وخاصة بولندا وروسيا
ثم انتشروا في أوروبا الغربية وأمريكا بعدها
وقسم إلى ولايات الدولة العثمانية بعد الاضطهادات التي تعرضوا لها نتيجة سلوكهم المشين في الدول الأوروبية
فهم أتراك خزر
تحياتي
الأخضر العربي
الأديبة السامقة : ربيحة الرفاعي .
نص مشبع بالأنين ... يفضح طاغوتية التسلط .. في أرضنا المتعطشة للتحرر
نص ثري
الإنسان : موقف
صرخة موجعة...مورقة
غاب عنا المعتصم فكثرت الصرخات.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !