إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
ما أصعبها لحظات الانتظار إذا ماخيبت الرجاء وقتلت فينا الأمنيات
ومضة جميلة رغم ماتحمله من زخم الألم
مرحبا بك أخت أغراب
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
سيدتي
اشكر مرورك المضمخ بالشهد
نثرية مثقلة بخيبة الأحلام المنسوجة بجمال الحرف.
قطعة نالت نصيبا من الإعجاب. واصل على الدرب.
تحيتي.
ما رأيك أخي لو كتبتها هكذا ، مصححة منقحة ، وبأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ؟
أنتظرتك
وتركت الباب مفتوحا ، تخيلت هداياك في العيد ، فجاء الليل وأغلق الباب ، فاستيقظت على دمعة أحرقت خدي ..
كلمة جميلة ، كانت بحاجة لبعض التركيز قبل النشر ، وبعض الإسهاب ، ومثل هذه العبارات القصيرة ، أود تذكيرك أن لهن مكاناً مستقلاً ، أتمنى الاطلاع عليه خلال هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جذوة عكست خيبة الانتظار
أشكر الأخ ربيع على نصحه لكتابة الجذوات في المكان المعدّ لها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يوم كامل من الأحلام ينتهي بيقظة دامعة ،
يا له من وجع !!
أهلا بالأديبة أغراب ، وفي انتظار جديدك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
و الشوق احتراق لا مفر من تذوق حممه
ومضة شعورية عذبة
شكرا يا راقية
ومضة جميلة بخيبتها الكبيرة وكلماتها القليلة المعبرة.
راقتني كثيرا وفتحت لي عوالم للتخيل والتأمل.
دام إبداعك.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه