السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المبدع الفاضل قوادري علي، رغم ما يكتنف القصة من أحداث واقعية أليمة، إلا أنني استمتعت بقراءتها،
وكأنك تحمل عدسة كاميرا تنقل من خلالها ما يجري، فترسمه رسما دقيقا مستخدما صباغة الكلمات،
أخي الكيفية التي ختمت بها القصة راقتني، فالبطل ظل يبحث عن مقبرة تترامى أطرافها أمامه.
تشبيهاتك كانت قوية وبليغة، لغة سلسلة، وتنقل مرن في سرد الحدث.
راقني مروري من هنا، تحياتي لك ودمت بكل ود.