السلام عليكم ، أخي .
كنت هنا لكني لم أستطع قراءة النص نظرا لأنه يظهر بلون يصعب قراءته.
تعليقات الإخوة والأخوات تغريني بالقراءة. سأعود حالما يعالج المشكل.
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم ، أخي .
كنت هنا لكني لم أستطع قراءة النص نظرا لأنه يظهر بلون يصعب قراءته.
تعليقات الإخوة والأخوات تغريني بالقراءة. سأعود حالما يعالج المشكل.
حسبي أن أكون قلم حق
نص رائع يستحق الإشادة ، لغة ومضمونا وأسلوباً ، أحيّيك ..
قيل لأعرابي: ما بال مراثيكم أجود شعركم؟ فقال: لأننا نقولها وقلوبنا تحترق .
شكرا لك أخي قد أبدعت فيما كتبتَ
فيَ داءاً = داءً
تحياتي ومودتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
رائع هذا النص بكل ما فيه من الم وحزن .. رائع بتفاصيله وانزياحاته وصوره ولغته وخصوصا بصدقه
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
دمت مبدعًا متألقًا ودام لك البوح والحرف الطيع العذب
محبتي وإعجابي وتقديري
شكرا لك أخي ربيع أن مكنتني من معانقة هذا الحرف الشامخ.
طاب لي المقام طويلا في حضرة هذه المرثتية المهيبة مهابة الفقد ذاته.
رائع ما قرأت هنا بكل تفاصيله أخي عبد السلام. ويعجز الحرف عن وفاء ما كتبت ثناء.
رزقكم الله الصبر ، و عوضكم بالخير والذرية الصالحة.
شامخ أنت أيها الأديب.
الفقد أصعب ما يمكن أن يعيش الانسان من أسباب الألم
وألمه لا يتلاشى مع مرور الوقت
لكنها الأقدار
قلم رائع ومشاعر أروع
أشكرك
كان الرحيل هنا بثقل الحالية والتمثل والفقد مسيطرا بقسوة معناه وعمق حسه والخوف الذي يغلفه فكرة وحقيقةبين استهلالك وأفولك ، كنتَ قطعة فرح لم تدمْ إلا حلما ، لتذوب سريعا في حضن الثرى . ولم تُبق لي غير شهادة ميلاد تثبت أنك لم تكن حلما. وشهادة وفاة تصرخ في وجهي أن موتك حقيقة.
وكنت مدهشا بصدق الحروف ومهابة التصوير حتى اغتسلت بالدموع أرواح فحمها الحزن
كم تمنيت لو كان الحرف شطحة أديب وكم أوجعني أن قرات في الردود غير ذلك
فرطكم ذخر لكم في الجنة برحمة الله وشفيع يوم الحشر
رحمكم المولى به ورحمه وجميع موتانا وموتى المسلمين
لك فيض التحايا