صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» ما لم يُسمِّه الخليل» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
النص يستفز ذهنية المتلقي بعبارات تحذيرية نابعة من وهج الوجدان ، كانت اللغة متماسكة لولا بعض الإطالة الذي يظنه القارئ تكراراً لذات الأنفاس الأدبية ، وكم وددت أن يبحر النص في آفاق مبتعدة عن التوصيف والولوج في اللغة المباشرة التي تعين المتلقي على الوصول إلى المقصد الأهم ..
هنا وجدت ُ نصاً في زاوية حادة مع الشخصانية وهو أمر يحسب لكاتبة النص ..
قلبي يصفق .. مبتهجاً.
أختي الكريمة : وفقك ربي.
الإنسان : موقف
أولا أشكرك أستاذي الكريم خليل على حضورك و قراءتك المتمعنة في النص قراءة ثاقبة أسعدتني جدا ،
بالنسبة للوصف أتفق معك في هذه النقطة ، أعتمد على الوصف كثيرا في أغلب نصوصي، و ربما يحدث تشتت الفكرة في ذهن القارئ الذي يحبذ المباشرة أحيانا ،و لكن هنا أعتقد أن الفكرة و ان أكثرت من الوصف فإنها كانت جلية خاصة في الفقرة الثالثة، أظن أن النص يمكن تقسيمه إلى ثلاث فقرات بثلاث أفكار فرعية، تمحورت الفقرة الأولى حول الحالة التى آلت إليه حالة العشق بعد زمن من بدايتها، و وصف العاشقة و معاناتها مع الصبر و انتظار من لم يأتي، أما الفقرة الثانية فرجعت إلى بداية القصة و كيف لهذا العشق الذي كان مرفوضا تمكن من كسر التحدي و اجتياز منافذ القلب، أما الفقرة الثالثة و فيها الهدف و هو السقوط في بحر الهوى و استهلاك مشاعر الحنين دفعة واحدة دون تأني أو حساب لتغير القلوب و ائتمانها و هي بيد الله،تتغير من حال إلى حال،
بالنسبة لي أن التحدث بصفة مباشرة يفقد متعة الوصف و صياغة الفكرة بطريقة تشويقية ، الفكرة عادية ليست جديدة لكني أردت طرحها بأسلوب خاص بي،
بالنسبة ل : هنا وجدت ُ نصاً في زاوية حادة مع الشخصانية وهو أمر يحسب لكاتبة النص ..
و أظنني هنا قد نجحت في جعل القارئ ينسجم مع النص ،من خلال ترك أثر حسّي فيه يجعله يلمس صدق الكلمة، حيث أن هذا النص و ان كنت أحيانا أتكلم بلسان حالي إلا أنني في هذا النص تقمصت حالة و أظن أن المحاولة قد قاربت على النجاح، فالناظر لأغلب نصوصي سيجد اختلافا في الشخوص و ان كان الكلام يقع بضمير أنا ..فالحديث عن عدة حالات شعورية لأناس غيري أمر أحبذه ..
أعتذر عن الاطالة ، تقبل احترامي و تحيتي و خالص تقديري لشخصك الكريم ، حقا سعدت بهذه القراءة التي استفدت منها جدا خاصة فيما يخص جانب الاكثار من السرد الوصفي ،
أشكر لك تواجدك الذي أسعدني ،و اعذرني على الإطالة .
و ثلاث من غير ترتيب،يلج عطرك خياشيمي، فتهتز روحي من بعد هدأة ، و تستيقظ فيها لواعج الحنين الغافي على وسادة الصبر . أناديك فلا أجدك ،لم تعد قريبا بما يكفي لتَسمعني ؛رغم أنّ صوت الرّوح لا تحدّه جسور و لا تمنعه جبال..
إجعليه يقترب أختي
سيقترب ما دمت تحبينه
ستجدينه قربك
نثر جميل
شكرا لك
بوركت
نص جميل الطرح مؤرج البوح راقي الحرف والحرفة!
ومشاعر صيغت بفلسفة التألم والتأمل وشفافية الصدق والنقاء.
أحسنت جدا أيتها الأديبة ونص يستحق الثناء!
تقديري
عندما نصاب بلوثة العشق
كل نبضة ناقوس يدق ليخبرنا برحيلهم يوما
لكننا نتمسك بأجنحة الحب المجنونة ونصاب بفقدان الذاكرة
لنستيقظ وقلوبنا مقلوبة رأسا على عقب
والذكرى والحنين تناجي ليلنا فتُدمي قلوبنا وتذوب أرواحنا حزناً
فنرقص على بقاينا المبعثرة وحطامنا المهترئ
رقصة الوداع الأخيرة
نثرية رائعة
تستحق التثبيت
دمت محلقة
مودتي وتقديري