كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
فلنصمت إذًا وابتكري لغتك واجعلي أقلامك تغرد فللصمت كما أردت في حضرة صراخك فوائد نجنيها قصائد مترعة بالبوح
جميلة صرختك مبدعتنا وأنيقة رغم سأمك من البدايات والنهايات
مودتي وكثير تقديري
مهما اشتد الصخب من حولك ومهما اتسع فمثلك قادرٌ على أن تخلقي منه الهدوء ،فالحروف بين أناملك تمنحيها دفئاً وحياة
هاشم فزع الدليمي
كيف لا يجيد قلمك الكتابة و هو ينطق بهاء !؟ و كيف تقتل حروفك و هي تفيض روعة و جمالا !؟. دعي قلمك يحلق في العلالي، و حروفك تنحث ثماثيل حسن الكلام و جمال الصورة. دائم ألقك أستاذتي الفاضلة، و أختي الكريمة سهى رشدان، و اقبلي مروري ببحور إبداعاتك.