و ما أجمل حضورك العفوي ..اخي الكريم مجذوبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
شكرا لهذا الاحتفاء .. انما هو من جمال روحك ايها الجميل
بارك الله فيك .. تحياتي
استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
و ما أجمل حضورك العفوي ..اخي الكريم مجذوبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي
شكرا لهذا الاحتفاء .. انما هو من جمال روحك ايها الجميل
بارك الله فيك .. تحياتي
الأستاذ الحبيب د.جمال .. و انما نحلق بأمثالكم .. فنرى الالوان البهية في الحياة بوجودكم و نقائكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
لا حرمنا الله منكم .. بارك الله فيك
و دمت ايها الكريم .. تحياتي
و لك رائع شكري و امتناني على اطلالتك ..دمت جميلاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي عبدالغني
بارك الله فيك ..
أخي الحبيب و استاذي اللطيف عبد اللطيف .. أهلا و سهلا بصفحتي ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبداللطيف محمد
اسعدتني زيارتك .. و وقفاتك ... لا عدمناك
* عمّني الضيقُ حيثُ ولّيتُ وجهـي ** ذا فريق اقام دين العقوق
ربما اجدني اوافقك في كون الصورة لم تأخذ حقها في الشطر الثاني ليكتمل انتشاء القارئ و المتذوق و يصبح بيتا متناسقا مستقلا .. و لا شك ان المعنى المباشر حضر فسبق .
أما بديلك فجميل ..غير ان معناه ليس ممّا قصدته أو أعنيه
** أذهلتني هل تختفي في عروقي
أجد فرقا في المعنى بين الفزع و الذهول .. و قد قصدت جانبا من معنى الذهول و هو الاستغراق .. و هو ما لا تحمله كلمة الفزع .. أمّا كلمة تحتفي .. فأشكرك عليها رائعة ..
*** يا عليما بما كوى ... ألا ترى أن عليما تأتي على النصب لا باعتبارها نكرة مقصودة و لكن باعتبارها شبيها بالمضاف ما رايك و ما راي الاساتذة الكرام ؟
فاستحضر الكثير من النداءات على هذا النمط .. كقول البصيري عليه رحمة الله : يا رحيما بالمؤمنين ..
و دمت قريبا لطيفا ..
بارك الله فيك ..
بارك الله في عبير المشاعر من المستهام " شاعر "
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
استاذي الكبير سمير .. أولا تشرفت بهذا المرور و سعدت به فشكرا لك .. لا عدمناكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
ثانيا وقفت على ملاحظاتك و اشاراتك .. فسعدت بها .. و تمنيت ان تكون مداخلاتك على هذا النحو الذي يحمل الكثير من الاهتمام و التوجيه ..
*" الشعر جميل ، المعنى غير واضح الصورة ، المفردات غير محددة الدلالات ، والعاطفة صادقة ونقية."
المعنى صدقت : يحمل بين جنباته بعض الغموض ..و ان كان التوجه العام و الشعور يكمّل هذا الغموض .
و لقد أعرضت عن الكثير من التفصيل لأنني لم أرده فهو لا يخدم القصيدة و لا القارئ .
المفردات : بعض المفردات ربما جاءت غير دقيقة بالنسبة لسياقها ..
**
1- ذاب قلبي فـي انتظـار الشـروقِ
نقول كبديل :
ذاب قلبي مع انتظارِ الشروقِ
2- و الهوى المَسقِيُّ طهراً سموقـي
نقول:
و الهوى المستفيضِ طهراً سموقي
***بالنسبة لسناد الحذو : أصدقك أنني أوّل مرة أسمع به .. و أظنّه يخصّ الحركة قبل الحرف الأخير .. و قد كنت أعتقد أنّ العيب يقتصر على مد الالف فقد ..و الذي عرفت انّه يسمى سناد التأسيس .
طبعا اقدّم تعريفا له لأجد التصويب فيه : فسناد الحذو هو كقولنا في البيت :
و السما تدعوني لأسموَ فوْقي ... بينما الحرف ما قبل الاخير في القصيدة كان مدا -للضم او الكسرة- .. كقولنا طريقي أو الشقوقِ .
طبعا تكرّر الخطأ نفسه في أكثر من بيت ... كما عدّدتهم .. و لكنّني تساءلتٌ فيما يخصّ هذا البيت :
يا سبيلـي و مهجتـي و نجاتـي
ليتَ كـلَّ المستنجديـنَ بسوقـي
سناد حذو
بِسُوقي : فالحركة ما قبل الحرف الأخير مدّ و ليست سكون : فلماذا اعتبرته سناد حذو ؟؟؟
****هدّني وهْني المُستديـمُ و قصـدي
أمنيـاتٌ تصـدّعـتْ كالشّـقـوقِ
صدقت سيدي .. لقد كنت أريد معنى التفرّق و التشعبّ للأمنيات ..مثلما تتفرّق الشقوق بعد الصّدع .. فكان استعمالي لكلمة تصدّعت غير لائق .
و نقول بدلا منها : هدّني وهْني المُستديـمُ و قصـدي
أمنيـاتٌ تشعّبتْ كالشّـقـوقِ
***** طبعا ايها الاستاذ الكريم ستكون لي عودة لتصحيح ما كان من سنادات و عيوب في القافية .
و لكنني لن أستغنيَ عن نقدك للّغة و التراكيب و المفردات ... فلا شكّ أنّ ذلك جانب عظيم من القصيدة .
فرجاءاً لا تحرمنا عودتك و تصويباتك .. و كذا بخصوص ما طرحناه من تساؤلات هنا ..
و سؤالنا في قولنا يا عليماً بما كوى القلب ... فهل تأتي على النصب باعتبارها شبيها للمضاف أو تأتي على الرفع كما اشار أخي عبد اللطيف ؟
تقبل أستاذي الحبيب د.سمير أجمل التحيات و التقدير و الامتنان
الاستاذ الحبيب سيد سليم مرورك الجميل .. و المعطر بالصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم لا شيء يعدله .. فلا تحرمنا حضوركالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد سليم
دمت يا سيدي بخير .. و صل اللهم و سلم و بارك على سيدنا محمد و آله و صحبه دائما أبدا .
عدت بقصيدتي و قد نقيتها من قبح السنادات .. و اسأل الله أن ينقيها من قبح الخواطر الشاردات ..إنّه على ذلك قدير .. و صل اللهم و سلم و بارك عل سيدنا محمد و آله و صحبه دائما أبدا .
فإليكموها ...
و هي طوع التنبيهات و التصحيحات .. فسبحان الكامل عزّ و جل.
شاكرا أستاذي د.سمير و د.جمال و أخي عبد اللطيف .. و طبعا كلّ من مرّ و حضر ..
ذاب قلبي مع انتظار الشروقِ وسْطَ ليلٍ مُستمرَإ بالشُّفوقِ كلّما لاحَ في المدى فجرُ يومٍ بانَ ليلٌ مستقبلٌ للطّروقِ أيُّ عهدٍ قد رُمْتُهُ في وصالٍ فلّ عزمي مُستنفداً جُهدَ نُوقي من صريحِ الشكوى غزلتُ ارتجالي علَّ قدْراً ما اعتادني في مُروقِ أيْ إلهي ألِمتُ دهرا أسيراً في دروبٍ موسومةٍ بالخُروقِ و الذّنوبُ المُستحضراتُ بفكري أذهلتني هل تختفي في عروقي ؟ و الرّكاماتُ تعتلي صحنَ قلبي ليتَ شعري فكيفَ يصفو طريقي ؟ بينَ طينِ الحياةِ شطَّ هواهُ و الهوى المستفيضِ طهراً سموقي هدّني وهْني المُستديمُ و قصدي أمنياتٌ تشعّبتْ كالشّقوقِ فاضَ وجدي و كمْ فزعتُ حنيناً مثلما الماءُ يُرتجى للحريقِ لاهبٌ من ذنوبِ عمرٍ و دُونٍ و السّما تدعوني لأسمى لُحوقِ بينَ عيني مستشرقونَ بجاه و قروشٌ استُغرِبتْ كمَشوقِ و الميولُ المُستهلِكاتُ تنادتْ فاستجابتْ لها نفوسُ فريقِ عمّني الضيقُ حيثُ ولّيتُ وجهي طالباً للنجاةِ مثلَ الغريقِ ذي جموعٌ تبرّأتْ من أصيلٍ و فريقٌ أقامَ دينَ العقوقِ وفهومٌ لظهرِ حرفٍ عتيقٍ رصَدَتهُ و غابَ سرُّ العميقِ يا سبيلاً بالأفْقِ قد بِنْتَ نورا و ملكتَ الأعماقَ مثلَ الشّفيقِ قلّ منْ يحظى باحتضانكَ درباً في فجاجٍ مخدوعةٍ بالبَريقِ يا سبيلي و مهجتي و نجاتي ليتَ كلَّ المستنجدينَ بسُوقي يا عليماً بما كوى القلبَ قهراً جدْ بعتقٍ و همّةٍ و وثوقِ جدْ بقلبٍ مُشاهدٍ لكَ دوماً ليسَ يهوى سوى خلوصَ الحقيقِ ليسَ يهوى سوى جوارَ حبيبٍ في دناهُ و يومَ كشفِ الفروقِ صلواتُ الإلهِ يا نورَ كونٍ و سلامٌ مسترسلٌ بالعُبوقِ صلواتٌ يا مصطفانا توالتْ طيّباتٌ استُصبغتْ بالخَلوقِ