المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر
ما أجملَ صباحَ العُطلة في زمنِ العَناء ! إنّه يُسفرُ عن وجهه كما يُطل نورُ الشمس من بين السُّحب الداكنة الجاثمة على صدر الصّفاء الأزرق ! إنه صباحي اليوم عانقني مهنّئاً وقدّم لي هديّة ، فتحتها ناعسَ الطرف فإذا نسيمٌ حبيبٌ ، وطمأنينة كانت مسافرة في بحر القلق ، وكان في الهدية أيضاً حلاوة مصنوعة من الصّبر الجميل .
السلام عليكم
أهلا بك أخي على صفحات ملتقى النثر
لقد أضأت المكان بوصف بدا مشرقا كالشمس
لقد تركتنا نسأل عن هدية الطمأنينة التي كانت مسافرة في بحر القلق ,خمنت أنها رسالة
أسعد الله كل أوقاتك
ماسة