مجرد خوف
------------------------------------
لست أدري ما الذي شد الناس إليه ، فهم يلتفون حوله أفواجا أفواجا ، عند تشييع جنازته ، انبثقت لي أنوار الحقائق
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
مجرد خوف
------------------------------------
لست أدري ما الذي شد الناس إليه ، فهم يلتفون حوله أفواجا أفواجا ، عند تشييع جنازته ، انبثقت لي أنوار الحقائق
نفاق اجتماعي
ومضة واقعيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأستاذين الفاضلين :
عبد السلام دغميش / كاملة بدارنه
تقبلا مني كل آيات الشكر والعرفان ، على حسن ابحاركما بأعماق ومضتي واستخلاص مغازيها ، وإني لسعيد بحضوركما
سرني تواجدك الطيب ابن بلدي ، لك مني كل التقدير والإحترام
صدقت أديبتنا الفاضلة آمال المصري ، قرائتك كانت موفقة وفكك ألغاز رموز الومضة كان موفقا أيضا ، أشكرك من الصميم على حضورك المبارك
----
أخي الأكرم رشيد
أسعد الله أوقاتك
لابدّ للومضة - أو القصّة القصيرة جداً - من فكرة طريفة ، مثيرة ، عميقة .. ثم تُسرد مُكثّفة - أي بلا إطناب أو شرح ، وبكلمات موحية ولا يُمكن الاستغناء عن أي منها ، وبجملٍ قصيرة سريعة
ثم بقفلة ( ومضة ) تكون بمثابة صدمة تترك القارئ يبدأالقراءة !!
وومضتك السابقة تمشي مشياً وئيدا - ولكن في الاتجاه الصحيح - نحو ذلك
بانتظار مزيدك الأجمل
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قراءة ثاقبة فضحت عورة ومضاتي ، هذا ما أنتظره من القراء الكرام ، النقد البناء خير لي من المدح والثناء ، أنا مجرد تلميذ لكم أستاذي مصطفى حمزة هنا في الواحة ، وأنشر فقط لأتلقى النقد