نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما أروعك أيتها القاصة المبدعة
وأنا أقول من سرقني في هذه القصة فلم أدر ما حولي حتى أتممتها وأنا أسابق الكلمات بعيني من سطر إلى سطر حتى اصطدمت بعلامات الاستفهام ؟
حقا تمتلكين موهبة فذة في القص والحبكة تستحق التقدير والإعجاب
أخذتني الحبكة الذكية في الشطر الأول من القصة إلى تصور بدأ يتلاشى مع ارتسام خيوط القصة بالصور القديمة المتتالية التي تواردت إلى ذاكرة البطلة .
تقديري لك أختي الكريمة
وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
صورة واستعادة صور وعمر ضاع لتحقيق هدف غبي
أنا قرأته غبيا وربما يقرأه غيري عظيما
شكرا لك اختي
بوركت
وراء كل مأساة هناك رجل
رجل جاء فلوث الدنيا بحضوره
أو رجل لم يأت فلوثها بغيابه
قصة رائعة نادية
اشكرك
أخت نادية
طوبى لقلمك المبدع. كيف أستطاع أن يخلق من جرح صغير أفقا واسعا للحكي الماتع...من طموح تلميذة صغيرة نصا تدفق كشلال من العواطف المسربلة بالحزن، نمت أحداثه ومعها نمت عواطفنا و ارتفعت صدورنا فواكب نبضنا دمع عينيك.
يرفض الانسان أن يسلم أنه يعيش وحيدا معزولا...لأن العزلة جحيم...لذلك نراه يعرف انشطارا ذاتيا و تظهر فيه التثنية، و في قولة نيتشيه ( و ما الصديق للمنفرد إلا شخص ثالث) ما يبين أن المرء في عزلته يخلق الأنس إما عن طريق مجادلة ذاته و محاورتها باستمرار...أو عن طريق استحضار أناس أحبهم ليبدد وحشته...و يخرج نفسه من كآبة العزلة و خوائها القاتل.
لقد تعلمت مدفوعة بطموحها الكبير...أرادت لنجاحها أن يكون عقابا لأبيها الذي تخلى عنها...تحديا لأسطورة الذكورة التي تحظى بكل الامتيازات في مجتمعاتنا، لذلك جاء تعلمها ناقصا، لأن الغاية السامية من كل تعلم ليس الوظيفة بل الغاية هي الاستعداد لكي نحيى...لكي نجري في مروج الحياة كغزلان حرة من كل قيود المغالاة في الطموح...في معاداة الآخرين...
لذلك جاء نجاحها ناقصا، كان يجب أن يكون مدعوما بحكمة أمها، ليكون لها امتداد في هذا الكون، الامتداد الذي تصبو له الكائنات جميعها..
دام الألق لقلمك أختي.