أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: حتى لا تسرق الثورة السورية

  1. #1
    الصورة الرمزية عبد الفتاح الهادي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    المشاركات : 30
    المواضيع : 8
    الردود : 30
    المعدل اليومي : 0.01

    Post حتى لا تسرق الثورة السورية

    حتى لا تسرق الثورة السورية
    أيها السنة ! كفاكم مهزلة ..!


    في كل ثورة ثغرات قاتلة، يدخل منها المتربصون والمتاجرون لسرقتها من أصحابها. وسبب ذلك أن أجواء المعارك أو الثورات هي أجواء اشتعال حماس وانطلاق عواطف وهيجان غرائز تبتعد بالإنسان عن إنسانيته في أكثر الأحيان وتقربه من وحشية لا تليق به. أجواء يتعرض فيها العقل الجمعي إلى خفة تصل به إلى درجة الطيش، فينصب اهتمامه على وجود الحركة دون أن يسأل نفسه عن اتجاه البوصلة.
    من هذه الثغرات القاتلة الاهتمام بالنصر على الخصم أكثر من الاهتمام بالحفاظ على النصر وتطويره وتنميته ليصبح مشروعاً للتغيير.
    هنا تكون لحظة النصر هي بداية الطريق نحو الهزيمة.
    في وسط هذه المعمعة تكون حاجتنا ماسة ومصيرية إلى عقول ستراتيجية النظرة، عبقرية التخطيط. تفكر بهدوء، لا تستفزها اللحظة الحاضرة على حساب الحقبة القادمة، ترقب المعركة من خارجها، وتتفاعل معها من داخلها، تبحث عن أسبابها، وتنظر إلى خط سيرها العام دون أن تغفل عن منحنياتها وتقاطعاتها الآنية، وتستشرف مآلاتها، وتضع البرامج الكفيلة بالحفاظ على ثمارها في سلة القائمين بها.

    هوية المعركة

    ثمت درس نستفيد منه في هذا المقام. درس قاسٍ لا يصح أن يدفع ثمنه قوم في مكان آخر ليتعلموا درساً ما كان لهم أن يدفعوا ثمنه مرة أُخرى. ذلك ما حصل لسنة العراق الذين وقع على كاهلهم حمل تحرير البلد من الأمريكان، حتى إذا تم لهم ذلك وجدوا أنفسهم غرباء في بلدهم الذي تولى مقاليده غيرهم!
    سببان أديا بثمار المعركة إلى أن تسقط تلقائياً في غير سلة أهلها. فالسنة العرب سددوا الثمن، والشيعة حصدوا الثمر. أما السبب الأول فطغيان الثقافة الوطنية على الشخصية الجمعية العراقية، تلك الثقافة التي لا تصلح أساساً للسلم الاجتماعي والتعايش في بلد مثل العراق. لقد قاتل السنة باسم الوطن، وخاضوا العمل السياسي والفكري وحتى الديني بالاسم نفسه، وهكذا بقية الأثمان هدروها على مذبح الوطن الذي لا وجود له خارج نطاق الأرض التي رسمت خريطته. في الوقت نفسه عمل الشيعة باسم الشيعة حتى إذا تمكنوا وتأكدوا من أن الحصة كلها لهم رفعوا شعار الوطن. أما الكرد فكانت لهم سلتهم المسماة باسمهم يلقون فيها ثمار جهودهم.
    لو عمل السنة العرب باسم السنة، وخاضوا معركتهم في شتى مجالاتها تحت هذا الاسم الشريف، لأعادوا العراق كله تحت سيطرتهم، ولما انسحب المحتل دون أن يقعد معهم هم لا غيرهم على طاولة المفاوضات، بعد أن هزموه هم لا غيرهم في ميدان المعارك. بينما الذي حدث هو أننا الذين هزمناهم والشيعة هم الذين وقعوا عقد الانسحاب معهم!
    مهزلة!

    قيادات النهضة لا قيادات الأزمة

    انصب اهتمام السنة على إخراج المحتل الصليبي، وكان مشروعهم لمسك الأرض بعده خاوياً منذ البداية. للسبب نفسه، الثقافة الوطنية، كانت القيادات تعاني من عطب غير قابل للإصلاح. وكانوا في حاجة إلى أن يفتحوا أعينهم على العدم حتى يفيقوا، ولكن بعد فوات كثير من الأوان وحرق جهود في غير محلها! كانت القيادات قيادات أزمة، أحسن بعضهم خوضها مع ضياع البوصلة، حتى إذا خرج المحتل لم نجد غير هذه القيادات التي لا تجيد التخطيط لتحقيق الهدف البعيد.
    وكان المطلوب هو إعداد قيادات نهضة تعمل لما بعد المحتل لا لما قبله فقط. هذا هو السبب الثاني لضياع الثمار.
    لو كان العمل بهوية سنية، بإدارة قيادات نهضة لا قيادات أزمة، لصنعنا من ذلك سلة كبيرة تحوي كل الجهود المبذولة.

    الحلقات المفقودة في الثورات

    هل لاحظتم الحلقات المفقودة في ثورات (الربيع العربي)؟

    فقدان عنصر الوصل بين المحرك القابع داخل النت، والجمهور المتحرك خارج البيت.
    قيادات الشارع كانت قيادة أزمة تقود جمهوراً آنياً جمعته اللحظة، لا شكل له ولا توصيف يمكن على أساسه جمعه ثانية تحت سيطرة وتوجيه القيادات نفسها.
    الاجتماععلىإسقاط الحاكم، وهوهدف آني لاستراتيجي. أي فقدان الهدف الستراتيجي.

    وعند اقتسام الغنائم كانت الحصة الأكبر من نصيب الجهة ذات المنظومة القيادية، التي تمتلك جمهوراً منظماً يأتمر بأوامرها وتوجيهاتها، بصرف النظر عن قربها وبعدها عن إرادة الثائرين، وكونها البادئة بالثورة أم انتظرت حتى حين. هكذا فازت حركة النهضة في تونس، وجماعة الإخوان المسلمين في مصر.
    هذا مع وجود المؤثر الخارجي الذي له دوره في توجيه بوصلة الأحداث لصالحه، سيما في غيبة التنظيم المسبق في القطر الثائر، كما في ليبيا (فاز اللبراليون لا الثائرون). وسر قوة هذا المؤثر في تنظيمه ومنظومته العالمية التي يتحرك في فضائها.
    الفوز في نهاية المطاف للجهة المنظمة ذات المنظومة القيادية والجمهور المنظم. وما عدا ذلك ففاعلو خير، شكراً لهم إذا تنحوا بعد انتهاء الحفل، وتعساً ونكراً متى ما تجاوزوا قدرهم وطالبوا بحصتهم لا سمح الله! وأول من ينقلب عليهم جمهورهم الثائر الذي لا يعرف النظام ولا آداب السمع والطاعة، بعد أن يكون قد فقد الهدف الآني الذي اجتمع عليه، وسينقلب هذا الجمهور على نفسه ويختلف مع بعضه ويتفرق ويتمزق لاعقاً جراحه ناقماً على نفسه وعلى من (ورطه)!

    ماذا ينتظر الثورة السورية بعد سقوط النظام

    أول تحدٍّ سيواجهه القادة المخلصون بعد سقوط النظام هو فقدانهم الجمهور الذي كانت تعج به الميادين. وهذه خسارة لن تعوضها المؤتمرات، ولا التحجج بالتضحيات، ولا مواعظ المشيخات.
    المنظومة الدولية المتربصة.
    قادة الفنادق الفاخرة، والعمالة المستَأجرة.
    الأحزاب العلمانية ودعاة الوطنية المتباكين على وحدة تراب الوطن ونسيجه الاجتماعي.
    الإسلامويون الذين تحولت أحزابهم إلى أصنام تعبد من دون الله تعالى، فإما هم أو الطوفان! وبعضهم تحول إلى مطايا لإيران باسم (الوحدة الإسلامية).
    ستظهر أسماء لأحزاب لم يسمع بها من قبل، أكثرها كائنات حبرية لا رصيد لها في الواقع؛ في سبيل سلب أكبر جزء من الكعكة لغير صالح الشعب الثائر (وهم أهل السنة). وذلك على أساس أن لكل حزب حصة، وللثوار كلهم حصة واحدة حالهم حال بقية أصحاب الحصص. وفي ظل (الديمقراطية العربية) يكون التقسيم على أساس العدد الحاضر لا على أساس العدد الباذل. والعدد هو عدد الأحزاب دون النظر إلى حجم الجمهور التابع لكل حزب.
    هكذا سينظر إلى حصة الأقليات! وهذه مشكلة كبيرة سيواجهها قادة الثورة الحقيقيون، وتثيرها المنظومة الدولية وعلى رأسها أمريكا وروسيا والاتحاد الأوربي وإيران. الذين سيتباكون على مظلومية هذه الأقليات وحقوقهم المضاعة. وفي حومة هذا الضجيج يتم سرقة حقوق الأغلبية السنية، وكأنها هي الظالمة المعتدية، وليست المظلومة المهمشة على مدى عشرات السنين من قِبل تلك الأقليات المتغولة. وهي التي ثارت ودفعت الثمن.


    الهوية السنية والقيادة النهضوية

    كل هذه التحديات نواجهها بشيئين اثنين يمثلان المفتاح الرئيس (masterkey) لكل مغاليق الخير بإذن الله تعالى، هما:

    1.إعلان الهوية السنية للمعركة. واعتبار كل من قاتل وناضل تحت هذا العنوان فهو معنا، داخلاً ضمن حسابات قوتنا، دون النظر إلى مشربه ومدى التزامه الديني. ومن رفض الاتشاح بهذا الشرف وإن كان من (الإسلاميين) فليس معنا. على أن تكون القيادة العليا لأهل الالتزام والمشهود لهم بالخيرية.
    2.إعداد قيادات نهضة على منهج سني وبرنامج عملي تحت راية سنية، من كل شرائح المجتمع المدنية والعسكرية، تبلغ عتبة الكفاية لقيادة الجمهور.

    قال لي أحد قيادات الثورة السورية: إذا أعلنا الهوية السنية فسيحاربنا المجتمع الدولي. قلت له: ما تخسرونه بفقدانكم التأييد الرباني بالتخلي عن الراية الدينية، وتفرق الجمهور الثائر عنكم أكبر بكثير مما تفقدونه من الدعم الدولي، بل لا مقارنة بين الخسارتين.

    لسنا كناسي قمامة ولا شغالين برسم الخدمة
    بهذا نكون قد تجهزنا جيداً لمرحلة ما بعد بشار وسقوط النظام، واحتفظنا بأوراقنا دون حرقها جميعاً في مرحلة ما قبل سقوطه. وإلا فأنا أسأل: إلى متى نحن نصنع الأحداث وغيرنا يتاجر بها؟ وإلى متى نحن نكنس قذارات الاحتلال ومخلفات سوءات الظلمة وغيرنا يقيم سرادق الاحتفالات في شوارعنا التي كنسناها بدموعنا ودمائنا؟ وإلى متى لسنا نذكر إلا وقت الخدمة حتى إذا مدت الموائد لم نظفر بغير عظمة؟
    أيعقل أننا لا نجيد إلا بناء المساجد، وتقديم الإغاثات في النوازل، وغيرنا يقود ويحكم؟!
    أيها السنة! أيتها الأمة!
    كفاكم مهزلة.
    الشيخ الدكتور طه حامد الدليمي

  2. #2
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    أنا مع قيادة تلتزم بهدي رسول الله محمد بن عبد الله

    لكن إعلان سنية المعركة قد يتنافى مع كونها ثورة
    والثورة تشمل كل أطياف المجتمع المدني

    جميل أن نستفيد من أخطاء الماضي لكن ليس بخلل أكبر

    الوحدة و وضوح الهدف مع وجود قيادة تتصف بمواصفات القيادة
    سيكون النصر حتما

    تقديري الكبير
    ـــــــــــــــــ
    اقرؤوني فكراً لا حرفاً...

  3. #3
    الصورة الرمزية عبد الفتاح الهادي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    المشاركات : 30
    المواضيع : 8
    الردود : 30
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    شكر لك على التعقيب
    وان كان لك بعض الاختلافات..ووجب التنبيه الا ان السنة يشكلون الغالبية المطلقة وما على الاقليات الا ان تقبل بعلاقة مع الغالبية وفق ما يحدده الشرع الكريم
    لماذا يسعى الغرب بفرض حكم الاقليات علينا ويضغط لمنحهم اكثر مما يستحقون
    لقد كانت الديمقراطية تعني حكم الغالبية فلما جائت الاغلبية بما لا يرضون اصبحت تعني التوافقية
    هل تقبل اعرق الديمقراطية في اروبا وامريكا برئيس مسلم يحكمهم ؟
    هل تعلمين اختي ان مسودات دساتير بعض الدول الاروبية تنص على ان يكون الرئيس من مذهب معين بروستانتي مثلا

    تحياتي وشكرا مرة اخرى

  4. #4
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,166
    المواضيع : 258
    الردود : 5166
    المعدل اليومي : 0.85

    افتراضي


    المقالة غنية بالمعلومات والتحليل
    والاشكاليات المطروحة عشناها واقعاً على الأرض
    وأشرنا الى الاخطاء
    ولكن لم يكن حينها أحد يسمع !
    فالله المستعان ..

    واذا سمحتم لي بالقول صراحة
    أني أرفض ان يكون الغرب معياراً لنا في فكرنا وسلوكنا ..
    فكلما اعترض معترض على شيء قالوا هو هكذا في أمريكا أو في بريطانيا او .............
    أولسنا أمة لنا مرجعينا الأصيلة وتاريخنا الحضاري الغني والثري !


    الأخ الكريم عبد الفتاح الهادي
    أشكر لك هذا الطرح
    ومرحباً بك ..


    دمت بخير



    تحياتي ..




    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  5. #5
    الصورة الرمزية عبد الفتاح الهادي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    المشاركات : 30
    المواضيع : 8
    الردود : 30
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    حياك الله استاذ بهجت الرشيد
    سعدت بالتواجد في هذا المنتدى
    وشكر جزيلا على تعقيبك المهم
    من كان يحذر وينبه سابقا كان يصنف في خانة المتطرفين ولا حول ولا قوة الا بالله من امة خذلت رجالها
    بالنسبة لذاك المثال الذي ضربته .. فقد فهمت مغزاه بشكل غير صحيح ..انا خاطبت الطرف الاخر وفق اطروحاته..اما العبد الفقير فلا محل للديمقراطية عنده من الاعراب ..فنحن المسلمين كما اسلفت لنا مرجعينا الأصيلة وتاريخنا الحضاري الغني والثري وهذه الديمقراطية لا تتوافق مع عقيدتنا ..ولن يصلح اخر هذه الامة الا بما صلح به اولها


    والسلام عليكم ورحمة الله

  6. #6
    الصورة الرمزية مصطفى بطحيش شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 2,497
    المواضيع : 135
    الردود : 2497
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي

    الثورة السورية اشد عمقا وتأصلا لخصوصية الشعب السوري وصبره وتصميمه على تحقبق هدفه وسوف ترون بعد حين العجب العجاب
    ولسوف تعلمون كيف تحقق الغايات رغم الحصار ونضوب الموارد وكيف يهزم الجلاوزة
    وان موعدهم الصبح
    اليس الصبح بقريب

  7. #7
    الصورة الرمزية زهراء المقدسية أديبة
    تاريخ التسجيل : Jun 2009
    المشاركات : 4,596
    المواضيع : 216
    الردود : 4596
    المعدل اليومي : 0.82

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى بطحيش مشاهدة المشاركة
    الثورة السورية اشد عمقا وتأصلا لخصوصية الشعب السوري وصبره وتصميمه على تحقبق هدفه وسوف ترون بعد حين العجب العجاب
    ولسوف تعلمون كيف تحقق الغايات رغم الحصار ونضوب الموارد وكيف يهزم الجلاوزة
    وان موعدهم الصبح
    اليس الصبح بقريب
    نحن على ثقة أنها لن تسرق ثورتكم أيها الشامخون
    سعيدون بعودتك سالما أستاذ مصطفى
    حفظكم الله وحفظ سوريا وأهلها ونصركم على الظالمين


    تقديري الكبير

  8. #8
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.47

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهجت الرشيد مشاهدة المشاركة
    المقالة غنية بالمعلومات والتحليل
    والاشكاليات المطروحة عشناها واقعاً على الأرض
    وأشرنا الى الاخطاء
    ولكن لم يكن حينها أحد يسمع !
    فالله المستعان ..

    واذا سمحتم لي بالقول صراحة
    أني أرفض ان يكون الغرب معياراً لنا في فكرنا وسلوكنا ..
    فكلما اعترض معترض على شيء قالوا هو هكذا في أمريكا أو في بريطانيا او .............
    أولسنا أمة لنا مرجعينا الأصيلة وتاريخنا الحضاري الغني والثري !

    هكذا يكون الطرح قويا دقيق التسديد واعيا وبعيدا عن الدعوات الطائفية التي لا تخدم غير ذلك القابع وراء البحر يروجها ويدعو لها لتكون مطيته يعتليها فور سقوط النظام ليقود من على ظهرها إعادة ترتيب الحجارة على رقعة شطرنج أوطاننا وفقا لمصالحه

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

المواضيع المتشابهه

  1. إبراهيم قاشوش: عندليب الثورة السورية[
    بواسطة نديم العاصي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 12-01-2020, 07:10 AM
  2. صفحات من تاريخ الثورة السورية 2011 \ 2012/2013
    بواسطة نادية بوغرارة في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 6307
    آخر مشاركة: 14-10-2014, 10:51 PM
  3. الثورة السورية في الشعر الأندلسي
    بواسطة نادية بوغرارة في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 12-06-2012, 06:07 PM
  4. عام على الثورة السورية
    بواسطة د عثمان قدري مكانسي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17-03-2012, 10:23 PM
  5. حتى القبر حتى القبر حتى القبر
    بواسطة زهراء المقدسية في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-02-2011, 12:12 AM