كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
ما جاز أوهام الجهالة علمهم = كلا ولا حاز الإجازة قولهم
بهْمٌ على أعتاب من يقتادهم = الإِمَّعَاتُ ، هَوَى السَّوَائِمِ هَمُّهُمْ
وَالطَّبْعُ طَوْعَ تَسَوُّلٍ وَتَوَسُّلِ
يـنـابـيـع . . فيض شكر . . للأساتذة ~ فاتن و ربيحة و جُملة النجوم المُشاركة و القصيدة و أميرها الشاعر . .
مُتمرِّدٌ ومبادئيْ هيَ ديدني ؛ هِندِيَّةٌ مصقولةٌ لا تنثني
في كلِّ نازلةٍ لها نفْسُ الغني ؛ قَــدْ عِفْتُـهُـمْ ، عِـفْـتُ الـزَّمَــانَ وَخِلْـتُـنِـي
ذَا مِـــــــــــرَّةٍ تَـــبْــــلُــــو الــــحَــــيَــــاةُ وَأَبْــــتَــــلِــــي
لم تغوني تلك الدروب بجوبها = لورود أرض الضائعين وشِربها
تغوي العطاش وأنثني عن شوْبها= أَمْضِي وَتَلْفَحُنِي النُّفُوسُ بِجَدْبِهَا
وَأَسِيرُ فِي صَخْرِ السِّنِينَ كَجَدْوَلِ
تَـبـَّتْ يدًا لَهُمُ وقد ترِبَتْ يدي
ما دُمتُ أرْفعُ عن ثقافاتٍ دَدِ
إنِّي ليجزعُ مِن ثباتي المعتدي
وَوَجَدْتُنِي وَاليَأْسُ يَسْخَرُ مِـنْ غَـدِي
أَدْعُـــوهُ يَـــا قَـلْــبُ اتَّـئِــدْ وَتَـجَـمَّـلِ
يأسا أحلق فوقهم كيمامة = بالنصح أمضي لا بفرض زعامة
يا من يؤمّل عيشها بكرامة = لا تَسْأَلَنَّ النَّاسَ قَدْرَ قُلامَةٍ
وَاللهَ رَبَّ النَّاسِ قَدْرًا فَاسْأَلِ
رغم المواجعِ والفراقِ المجْحفِ=مازلتُ أحملُ وردةً في معطفي
فلربما نحظى بوصلٍ منصفِ=وَنَـقِـيـمُ فِــــي الــقُــدْسِ الــصَّــلاةَ وَنَـحْـتَـفِـي
بِـالأُمْـسِـيَــاتِ عَــلَـــى جِــبَـــالِ الــكَــرْمِــلِ
إيه يا حسين
قفزت في المرة الأولى عن بيت واحد فتداركناها
وأراك اليوم تقفز عن تسعة أبيات من القصيدة فكيف لنا أن نتداركها شاعرنا!!
الدور الأن لقول الشاعر
وَلَقَدْ شَكَتْ فِيَّ الظُّنُونُ فَأَوْشَكَتْ=وَلَقَدْ بَكَتْ مِنِّي النُّجُومُ تَرِقُّ لِي
بانتظار تخميس الأبيات في مواعيدها
تحاياي