لم تقف الواحة يوما ايها الكريم عائقا في وجه أي طرح جاد لأية قضية ، ولا تدخلت في جرأة طرح ما لم يتجاوز حدود المقبول ضمن منهجها
وما كان بك من حاجة لاعتذار، فهذه واحتك وميدانك تبدي في ما تريد من أمرها رأيك مشكورا، فليس بغير تكاتفنا وتظافر جهودنا تحقيق لهدف أو أداء لرسالة
دمت أديبنا بألق
تحاياي