. . يا صاحِبَيَّ إذا ما في السّما سَطَعا نَجْمُ (السّميرِ )قِفا يا صاحِبَيَّ معا . وَغِنِّيا لَحْنَهُ ما انْفَكّ يُنْشِدُهُ . ما مِثْلَهُ عَرَفَ الأعيانُ إنْ قَصدوا . .
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
. . يا صاحِبَيَّ إذا ما في السّما سَطَعا نَجْمُ (السّميرِ )قِفا يا صاحِبَيَّ معا . وَغِنِّيا لَحْنَهُ ما انْفَكّ يُنْشِدُهُ . ما مِثْلَهُ عَرَفَ الأعيانُ إنْ قَصدوا . .
الاستاذ الشاعر المبدع سمير
اعلن اعتذاري اذ كيف لم أقرأك سابقا
هذا خطأ مني
شاعر جميل الحرف والصورة
وهاب شريف
العراق
رئيس بيت الشعر في النجف
إِلَي فِلِسْطَينَ لَمْ تَرْكَبْ عَزَائِمُهُمْ=إِلا الْجُحُودَ إِذَا دَاعِي الجِهَادِ دَعَا
القُدْسُ دَنَّسَهَا بِالفُجْرِ مُغْتَصِبٌ=وَالتِّينُ قُتِّلَ وَالزَّيْتُونُ قَدْ قُلِعَا
وَلِلْحَرَائِرِ فِي أَوْطَانِنَا ثَكَلٌ=وَلِلطُّفُولَةِ بُؤْسٌ يُورِثُ الْهَلَعَا
صدق شاعرنا النهاري سيدي
هو زمان الأنصاف، حيث لا يستثير الحرف نخوة همدت ولا يحي جذوة خبت
ولكن لقصيدك وقعا ساحرا يحيي أملا ببعث من الله للحياة في الأموات
دام نبض حرفك حيا متوهجا
هُوَ ابْتِلاءٌ وَتَمْحِيـصٌ لِمَـنْ صَبَـرُوا
غَيْمًا تَرَاكَمَ فِـي الآفَـاقِ وَانْقَشَعَـا
وَالنَّصْرُ وَعْدٌ مِنَ الدَّيَّـانِ إِنْ صَدَقَـتْ
مِنَّا النُّفُوسُ فَيَـا بُشْـرَى مَـنِ اتَّبَعَـا
جميل ما سطرت هنا
هذا هو الشعر الذي تشنف له الأذان
ويرتقي بالنفس
قصيدة راقية وإحساس ارقى
أستاذي الدكتور/سمير العمري
تقبل مروري مع التحية
الطَيْرُ تَأْكُلُ خُبْزَ الـرَّأْسِ مَـا فَتِئَـتْ
وَالْخَمْرَ يَعْصِرُ مَنْ أَوْعَى لِمَـنْ جَمَعَـا
وَالعَادِيَاتُ عَلَـى الأَوْطَـانِ مُسْرَجَـةٌ
وَالْمُوْرِيَاتُ إِلَى الأَقْـدَاحِ غِـرْنَ مَعَـا
وَالاتِّبَـاعُ لِحَبْـلِ الشَّـرِّ مُتَّـصِـلٌ
وَالاعْتِصَامُ بِحَبْـلِ الْخَالِـقِ انْقَطَعَـا
شكرا لمن رفعها اخرى
قصيدة من عيون الشعر
ومن جمال الصدق
رائعة وحزينة ومبكية
اخي الحبيب د سمير العمري سلم البنان والجنان والبيان
دمت بحفظ المولى اديبا اريبا ذا همة وقضية ووعي وعطاء
دمت لنا بحفظ الله