أكتفي بحس النص وما غمرني به من معان مغرقات في الوجع
دمت والأمة بخير
تحاياي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وجع على وجع وهل هناك أعظم وجعًا أكثر مما تغص به بغداد
كبيرٌ على بغداد أنّي أعافُها .... وأني على أمني لديها أخافُها
كبيرٌ عليها، بعدما شابَ مفرقي ... وجفَّتْ عروقُ القلبِ حتى شغافُها
سلامًا سلامًا يا بغداد...
هذا نص فتح كل الجراح وذكرني بكل هزائم امتنا وألقى بي في قعر جب الألم
ما أقسى الحقيقة حين تقف أمامنا عندما نظن أننا هربنا منها
أنت كاتب مبدع أخي
شكرا لك
ككلّ عواصم عروبتنا المطعونة في صميم كبريائها تنزف بغداد الغالية
دمها أسود بلون خيانة من غرز الخنجر
كان الله في عون أمّتنا وقشع عنها غمّتها
دمت أبيّ الحرف مبدعنا
مودّتي
فاتن
كثرت مغتصبات الأمة ولم يتحرك الرجال بعد
كانت فلسطين، ثم فلسطين وبغداد، ثم فلسطين وبغداد ودمشق
والمغتصوبون كلهم أقانيم لواحد
نثر رائع
أشكرك