الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
السلام عليكم
ما شاء الله وتبارك الرحمن
حقيقة نص مذهل ومبهر بكل معنى الكلمة
نص يفيض بالحكمة والموعظة الحسنة
نص يستحق كل التحية والتقدير
نص عال المستوى ..... فائق الحساسية
سلمت يمينك أستاذة فاتن
فتنت بما قرأت،فسررت .
ما شاء الله،سلمت واليراع.
مودّتي.
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
يبدو أنه أخطأ حين حاول وضع كل النساء في سلة واحدة.. لذلك ففد عرّته جسديا، بعد أن عرّى نفسه معنويا..
ومضة مُعبّرة..
نحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
هناك حقيقة لا جدال فيها.. تقول بأن الومضة الأدبية قد أضافت لعالم الأدب لونا آخر من الجنس الأدبي الممتع، قد يصعب أحيانا تأليفه، لكن كثيرا ما يطوع في أيد من يعرف بتقنياته الأدبية واللغوية العالية رصد الأحداث الحية وعرضها مباشرة دون استطراد أو حشو أو كثير وصف وسرد.. واضعا القارئ بعد ذلك أمام إمكانية قراءة كتاب بصفحاته المتعددة على شكل ومضة تحمل أغلب عناصر القصة/الرواية في بضعة أسطر.
فاتن..
عل شهية الصيد العفن عند بطل قصتك تنعدم أو تقل حتى، وفق ما عاشه من مفارقة مغايرة لمفهوم الصياد/الضحية، وهو الكاسب لو أحسن استخلاص العبرة.
رائعة أنتِ هنا أخية..
شكري وتقديري.
أديبتنا الراقية
فاتن دراوشة ،،،
كثر هم من يحنون لجاهليتهم .
عميقة هذه الومضة .
محبتي
و تقديري
الحمصــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
أختي العزيزة ، الأستاذة فاتن
أسعد الله أوقاتك
توقفتُ طويلاً أمام نصّكِ الغرائبيّ هذا !
سرحتُ أتساءل :
- كيف عرفت هذه ( الشريفة ) تلك الخربة الموحشة ، وعرفت طريقها بسرعة حال عرض عليها المال ؟!
- كيف جرّدته من ملابسه ... وكلّها ؟ وسلبته إيّاها ! وتركته بدونها ... ورمت له بالمبلغ وسارت مغادرة بكل هدوء وثقة ؟!
وماذا كانت تفعل معه لساعات ؟!! لعلّها هي ( عنترة العبسيّ ) ههه !!
- أم ذهبت به إلى ( شلّة ) تعرفها ، وتلك الشلة هي التي فعلت به ما فعلت ! إذا كان ذلك كذلك ..فثمّ كلامٌ آخر عليها !!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
طريفة جدا، و ما أكثر هذه النوعية هذه الأيام يظنون أنهم يستطيعون شراء الشرف بالمال.
أعجبتني الفكرة، تم الإختصار بذكاء ببساطة و دون تكلف أبدعت أستاذتي موفقة.![]()
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"