خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
لي نصيب من تلك الجميلة أن تقع بيدي لأستمتع بجمال النبض وروعة التصوير وأناقة اللغة التي عهدناها منك أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع
ولك ودي ومحبتي
"وحينَ اعتليتُ سلّمَ المجدِ بعدَ أن دققتِ كلَّ خُشبانِِهِ، أوصَلني الشّموخُ لتلّةٍ لم أرَ فيها إلّا ذاتي، فَرُحتُ أسبحُ في بحيراتِ النّعيمِ، وما جَنتْهُ يدايَ من الخيراتِ؛ ناسيًا قبضةَ يديكِ خوفًا عليَّ من الانزلاقِ، وأجِدُني قدِ انزلقتُ بعقوقِكِ، وإن اعتليتُ أعلى ما تبغين مِن درجاتٍ، يومَ ابتعَدْتُ عنكِ، ونسيتُ سُؤلَكِ بِالّا أنساكِ. "
رائعة بحق ولا أروع سوى من سطرت له هذه الخميلة. رزقنا الله برهم أحياءًا و أمواتًا. خالص تقديري ومحبتي.
وقفت ذاهلة أتأمل الصور الأدبية المرسومة بريشة خلفت الألوان والقماش وراءها وانتصبت تعلن أن الجمال يقال وسمع كما يُرى
تعابير مملوءة حسا وسموا ودقت غيماته السحر على القلوب فأخشعتها في محراب من جعل الله الجنة تحت قدميها
بديع كدائما نثرك ومترف
دمت بألق سيدة الحرف
تحاياي
لقد أجدت وأحسنت وصفا للام سيدتي حتى بتُ أراها
قرينة لأغنية السيدة فائزه أحمد ( ياست الحبايب )
جزاك الله خير الجزاء ودمت متألقة
أحســــــــــــــــــــــ ـــنت
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
كم شوقني هذا النص المحلق في سماء الطهر أن أضع رأسي المعب في حضن أمي وتحت يدها الندية بالحنان والعطف ، وأن أحمل عن قلبها ما أمكنني مما يهمه وأنا أنصت لتراتيلها ودعائها الصاعد إلى السماء .
أختي الأستاذة كاملة بدارنة
أخجل بأن أقدم أقل من الإعجاب والتقدير الشديدين بين يدي هذه الرائعة
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
دام الإبداع حليفك و دمت
تهت في نصك و اضطربت حتى لأني لأستطيع إلا مجهدا كتابة هذا التعليق الذي لا يوفي بحق إعجابي به.
ها جرحي ينزف ثانية، فارقتني أمي منذ عهد قريب جدا و لا زلت لا أجد كلاما يطرح عمق رزيتي.
هرمت أمي وما زلت أحن إلى تقبيل يديك
ما وفيتك البر والعطف منك لا زال يغرقني
ما وفيتك الطاعة و رضاك كنز أنفس ما ورثني
أمي يا أمي الحياة سجن فسيح دونك.........
لك خالص مودتي مبدعتنا