الأحبة الكرام ..
ويبقى القرآن منجم لأدوات الشفاء .. إذ واقعنا مضطرب .
ولكن :
اليوم تمر الإنسانية بفترة اختبار لرؤيتين متناقضتين في الإقتصاد : غرباً وشرقاً ، وإن بدا الأمر أنه حسم لصالح الليبرالية في نسختها لمابعد الحداثة ..
وهذا يتطلب منا الكثير من تأمل ما الذي تقدمه الشريعة لمواجهة الاخطبوط ( العولمي ) وهذه وظيفة العقلاء فينا
قبل عشرات السنين : كتب المرحوم باقر الصدر كتابه ( اقتصادنا) ولو أنه كان حياً معنا اليوم لحذف الكثير من أبواب كتابة ولأتبعها بالكثير .. راصداً ماهو يستجد على أرض الواقع ..
كلي ثقة بكَ أخي الحبيب : أن نتابع معك رؤيتك الثاقبة .. ونطمع بالمزيد .
/
أنرتَ.