ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ما رأيكم أخوتي أن نبدأ اليوم سجالا جديدا بموضوع واحد هو الثورة السورية
وسنجعله على البسيط ليسهل علينا جميعا خوضه
وسأبدأ أنا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ماشاء الله شاعرتنا الراقية الرقيقة
فكرة بديعة إيجابية تثري الواحة والحلبة لا يقدم على مثل تلك الأفكار إلا جهابذة الشعر والفكر
دمت بروعتك المعهودة
وسأكون متابعة لكل من يدلي بدلوه
محبتي
إسمحي لي أختي نداء بهذه المساهمة البسيطة
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
يا سوريا أبشري بالنصر إن لكم
في القلب قصراً ولن ينتابهُ خللا
شكرا لكم على هذه الفكرة
دوَّتْ حناجرُها بالحقِّ أنَّ لنا = الْميدانُ نُعلي بهِ اسْمَ اللهِ لا بدلا
فأطلقَتْها يدُ الطُّغيانِ غادِرةً= فما أذلَّ رصاصُ الحقدِ ما قَتلا
شكرا أخت نداء بارك الله بك وأرجو أن تليق مشاركتي بسمو مقام الثورة والثائرين ومبادرتك النبيلة الطيبة وكل الشكر لمن شارك وسيشارك وحضر دافعًا وسيحضر
شكرا لك على توضيح الخلل
اكون صادقا احاول الاستفادة من الطرح وها أنت تساعدني
معكم باستمرار
حياك الله أختي العزيزة ، الشاعرة النبيلة نداء
هل السجال المقترح بالتزام الموضوع والبحر فقط ؟ دون الالتزام بالحرف ؟
ودمتم بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا