إن الأسود لكي تلين تجوع» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخت الكبرى أ. ربيحة الرفاعي ..
اعذريني
ففي تعليق آخر سأسجل قراءتي للنص ..
لكن أردت مخاطبتك هنا في أمر مهم للغاية
فنحن ممنوعون كأعضاء جدد من توجيه الرسائل للأعضاء بما فيهم الإدارات
كوننا لم تصل مشاركاتنا لمائة مشاركة ..
لكن لكوننا أعضاء مؤسسين لفرع الواحة في فلسطين
نحتاج التواصل مع الدكتور سمير ( أبي حسام )..
فأرجو أن توصلي رسالتنا لأمير حرفنا
تخبريه أننا نحتاج التواصل معه بأسرع ما يمكن
كي نتمكن من البدء بالحصول على التراخيص اللازمة والتي تتطلب اعتمادا منه
وأرجو الرد في أسرع وقت عبر الرسائل الموجه لي ..
بوركت المشاعر الجيّاشة الصادقة
وبورك نبض الحرف الأصيل
تحياتي
أتذكر الصورة جيدا
لم أتصور يومها أن يرسمها شاعر بهذه الروعة
لكنك فعلت أمي
وجعلتني أعيش الإحساس من جديد كأني أنظر لتلك الصورة للمرة الأولى
أَأَخٌ هُوَ الجَارُ المَقِيمُ هُنَاكَ حَيْثُ حُدُودُهُ مَغْلُولَةٌ
وَالجُوعُ يَقْضِمُ ظَهْرَهُ
وَالرِّيحُ تَذْرُو مَا يَلُوذُ بِهِ وَتَهْتِكُ سَتْرَهُ
وَاللَّيْلُ يُمْطِرُهُ بِــ"فسفورٍ" يُضِيءُ سَمَاءَهُ
وَالبَحْرُ يَقْذِفُهُ بِوَابِلِ نَارِهِ!
لَمْ يَشْرَبِ اليَأْسَ انْتِظَارًا بَيْنَمَا ...
شَرِبَ الَّذِينَ تَمَرَّغُوا بِالذُّلِّ كَأْسَ النَّصْرِ خَمْرًا عُتِّقَتْ بِحِصَارِهِ
وَصَحَوْا عَلَى ذُلٍ تَرَبَّعَ فَوْقَهُمْ
لَمْ يُثْنِهِمْ عَنْ ذُلِّهِمْ بِوَقَارِهِ
أَأَخٌ وَيُمْعِنُ فِي الأَذَى
وَبِعُذْرِ ذِلَّتِهِ اغْتَذَى؟!
تَعْسًا لِمَنْ مِنْ غَدْرِهِ اليَوْمَ الرَّجِيمُ تَعَوَّذَا
صادقة هذه المشاعر يا ربيحة...وأنت تبكين على الحزن الذي جعلنا أذلاء وأنت تبحثين عن الإخاء فلا يكون...وتصنعين من حجم الإباء جحفلا يغير على الغاصبين...وتنعين على أولئك المتخاذلين كل أنواع البلاء!
أمتعتنا بلغة رصينة وبعاطفة تشعل النار أوج السماْء!
تقديري الكبير
نص سجـّل ببراعة شعرية متوهّجة لحظات بطولية تثير في نفوسنا الامل بالانتصار على العدو رغم واقعنا العربي المؤلم
سيدتي الشاعرة الباهرة الاخت ربيحة
وقفت امام نص مكتوب بلغة شعرية صافية
دمت بفرح وشعر وجمال
مع خالص احترامي وعميق مودتي
الأخت الشاعرة ربيحة
اتمنى ان تزول غمامة الحزن نهائيا
لنكتب جميعا قصيدة الفرح الكبير
تحيات لك
أأخيتي
هذي القصيدة يستضيء بنورها الثوارْ
ويظل يهتف لحنَها الماضون نحو الشمس حين الليل يسكب في الطريق جنونَهُ
:
:
شكراً لك أخيتي الشاعرة ربيحة الرفاعي على هذه القصيدة السامقة الثائرة الإنسانية الرفيعة
تحياتي والدعوات
كنت هنا أتخطى حول الأسى مترنحا .. تسمرت دهشتي على كثير .. وبصعوبة لملمت بعضي ومضيت .. لكني ما زلت أتلفّت .. لك إعجابي