إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
إن كان موقعها مصانا في العين فهنيئا لها بمن حظيت!
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شاعرية الطرح والمشاعر زين هذا الكلام الرقيق.
تقديري
يسكنون الروح ويحتلون الوجدان لترسم صورهم بالمقل عالما حيا به
خطاب رقيق سطر برهافة
بوركت
يغمض العيون لكي يتخيلها كما يريد هو
يرى كل شيء فيها جميل ـ ويغمض عيونه عن عيوبها.
راقية المضمون بتصوير فني جميل
دام ألقك.