حاولت أن أفهم أختي المكرمة فاطمة ما أردت من قولك بشكل واضح فلم أوفق.
إن كان ردك هذا عذلا لنصي فلك رأيك ولكن حديثك عن نزار قباني هنا وفحشه وخلط الأمور رأيا برد يجعلني أتحسب بأنك تقولين مثلا بأنني كنت هنا مثله ، وما كنت يوما مثله ولن أكون لا شعرا ولا خلقا فأنا أسمى منه خلقا وأعظم منه ومن أمثاله شعرا ، ويبدو لي أنك لم تتعمقي في فهم هذا النص ومقصده وما علمتك إلا تتعمقين بحكمة إلى الغايات ، فأعيدي القراءة فضلا لتعلمي أنني إنما أردت بهذا النص أن أعري أمثال نزار ودرويش وأدونيس وكل شعراء الحداثة من أمثالهم.
مهما يكن من أمر فإني أشكرك وأتفهم غيرتك وأحترم رأيك أيا كان,
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي