تسجيل حضور وتحية لأديبنا الرائع / خليل حلاوجي
ولي عودة للمتابعة وربما مصحوبة بأسئلة كثيرة
شكرا لك براءة على لقاءاتك الرائعة
تحاياي
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تسجيل حضور وتحية لأديبنا الرائع / خليل حلاوجي
ولي عودة للمتابعة وربما مصحوبة بأسئلة كثيرة
شكرا لك براءة على لقاءاتك الرائعة
تحاياي
تحيةً للمفكر والشيخ الموسوعي الاخ خليل حلاوجي
وشكرأ للمتألقة براءة الجودي على حسن أختيارها وتقديمها
( هل تعتقد أخي الكريم أن الخطاب الديني والدعوي على وجه الخصوص آن له أن -يتغير-
طبعاً من حيث الطرح أو التعويل على -العقل- في هذا العصر المادي - دون المساس بالثوابت الايمانية والاخلاقية)
العلاقة بدأت في المرحلة الثانوية .. عندما كتبتُ تعبيرًا - إنشاءً - عن الربيع ارتجالًا فدُهِشَ المدرسُ بالصياغة وبكمية الأفكار الواردة في النص .. وبدقة اعتراضاتي على مهرجان يقام في الموصل كل ربيع ..
ثم لازمني القلم ... أبكيه ويبكيني ..
في العام 2005 دخلتُ الواحة : وعادت الروح إلى القلم من جديد بعد طول احتضار ..
الواحة : مكان ألهمني إعادة التكوين الفكري..
اليوم : أشعر أن القلم يؤدي مهام الرسل في عملية الإصلاح فهو يقارع (الصورة) في مواجهة معرفية مابينهما ..
بالغ تقديري.
الإنسان : موقف
1- عندما اتيح لي السفر إلى خارج الوطن لإكمال الماجستير والدكتوراه .. فترددتُ
2- عندما قررت الكف عن تأسيس حزب فكري تحت مسمى : رابطة ( إخوان الرسول ) عام 2011 ...
3- عندما توقفت عن التلمذة على يد استاذي ( د. خالص جلبي ) لأسباب منهجية.
4- اشعر بالندم أني لم أعمل بالتدريس إلا منذ سنوات قليلة ...
بالغ تقديري للجميع ..
**(( الله الله على عبق اللقاء مع خليل الروح ، شكراً لمن أتاح لنا هذه الوقفة مع من
يستحق منا عدّة وقفات ، سلامي والتحية للجميع ... ولا تغادرْ فسوف أعود !! ))**
حقيقة لا أدري ماذا أقول ، فإنكم معجبون بالخليل ولما رأيتموه واقعاً .. فكيف إذا رأيتموه وتعاملتم معه !
كلماتي جد فقيرة للتعبير عما يجول في خاطري
وأنا أعرفك يا صديقي واقعاً .. إنساناً نبيلاً .. دمث الأخلاق وكريم الطبع جواداً .. محباً للخير ناصحاً ..
صاحب طرفة وفكاهة وروح مرحة ونفس متواضعة
صديقي الحبيب خليل
سنتابع قصتك الإنسانية هنا بشغف
ولا شك سنخرج منها بكنوز ودرر ..
وشكراً لك أستاذتنا الأديبة المبدعة براءة
على هذا الاختيار الجميل ، والكلمات الرائعة
ما هو مشروعك القادم ؟ ومتى يمكننا أن نصافحه ؟
مودتي وتحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
إذا كان الله هو : العظيم
فهل أن خلقه وأعني ( نحن ) و ( الكون ) : سر عظمته ؟ أم صورة عظمته ؟
وللجواب :
لابد للمجيب أن يتأمل ( حق قدر الله ) ... أقول يتأمل ... لأنها الطريقة الوحيدة للتدبر والتفكر لمثل هكذا سؤال ..
( حق قدر الله ) ...لو علمها عبد لما تجرأ وعصاه - جل في علاه ..
( حق قدر الله ) ... لو علمها محب لله عارف بأسماءه وصفاته وكماله وجلاله .. لما أحب غيره وسواه
( حق قدر الله ) ... لو علمها طائع للاذ هاربًا منه إليه .. ومن سواه ملجًا للخائفين الحائرين ... مَن ؟ مَن ؟
أتامل ضعفي الشديد فأتيقن بعلياءه ... أنا المخلوق لخالقي تذللًا أتذوق كبريائي ..
هو المتعالي فلا يقهر ... أرجو لله وقارا. فما لكم لاترجون لله وقارا
رباه : غوثك .
تحية أوجهها من هنا للأخت براءة وللمقدمة الجميلة لهذا اللقاء.
وللضيف الكريم وابلٌ من الترحيب والتقدير
والسؤال للأستاذ حلاوجي : ردودك و مشاركاتك على الأعمال الأدبية تحمل طابعاً مميزا فهي مختصرة و مباشرة وتجعلنا نتوقف لتتساءل : ما موقفك من الرمزية في العمل الأدبي ؟
والسؤال الثاني : من مِنَ المفكرين والكتّاب المحْدَثين تأثّرتَ بهم؟
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قالوا عن الكتب "تكتب في مصر وتطبع في لبنان وتقرأ في العراق"
لهذا كان للمكتبة في العراق مجدها وللفكر عمقه، وكان طبيعيا ومنتظرا أن تلمع في سمائها نجوم الفكر والأدب
وأن يلمع نجم فكري مستنير كالرائع خليل حلاوجي
نتوق للتعرف لهذه الشخصية المائزة لفكرها تطلعاتها رؤيتها للحاضر والغد في العراق، سوريا، ومصر وبقية دول المنطقة
واسمحوا لي أن يكون هذا سؤالي الأول هنا
دمت براءة الغالية وجميل اختيارك
وأهلا بضيفنا الكريم
تحاياي
هنا قررت البقاء حيث يطيب البقاء
متابع للحوار الرائع مع الضيف الذي أعزّه قلبي، الخليل "خليل حلاوجي"
لي عودة باذن الله ...
دمت و المميزة براءة الجودي بألف خير .
http://www.facebook.com/mazoussa