رؤيا... قصّة قصيرة جدّا

القاص المتميز " محمد "
تحياتى على عملك الجميل
وعلى قلمك
الخبير

العزيز علاء عيسى أشكرك على مرورك وعلى كلماتك المشجّعة


سعيد محمد الجندوبي

رائعه الى أقصى حد
اختزلت حكاية كاملة في بضع كلمات كانت أوفى واجزل
تحيتي لقلمك المذهل

العزيز أحمد عيسى

أسعدني مرورك ورأيك في القصّة

مع محبّتي


سعيد محمد الجندوبي

استاذ سعيد
الشكر لك انت وليس لي
فشهادتك لى على كيفية قرائتى شهاده
اعتز بها
تقبل تحياتى
اختك شيري

استاذ سعيد
الشكر لك انت وليس لي
فشهادتك لى على كيفية قرائتى شهاده
اعتز بها
تقبل تحياتى
اختك شيري

العزيزة شيري محمد حسن

كلّ الشكر لك على أحاسيسك الرقيقة

سعيد محمد الجندوبي

استاذ سعيد
الشكر لك انت وليس لي
فشهادتك لى على كيفية قرائتى شهاده
اعتز بها
تقبل تحياتى
اختك شيري

الأخت شيماء أبارك فيك هذا اللطف


سعيد محمد الجندوبي

رؤيا
رأت في ما يرى النائم جنازتها..
استفاقت مذعورة من هول الكابوس، فارتطم رأسها بالسّقف..
فتحت عينيها، فلم تر شيئا..
تململت يمينا فردّها جدار..
تململت شمالا..
جدار أيضا..
انحبست أنفاسها..
وارتدّت إليها صرختها.

هي صحوة الحساب إذًا والتي تعقب ضمة القبر
توظيف رائع وبقليل الكلمات كان هذا النص طويل الرحلة
رائع ما خطه يراعك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أشكرك أديبتنا الفاضلة آمال المصري، وإن جاء الردّ متأخّرا بعد طول انقطاع

تحياتي الخالصة

هي صرخة متأخرة .. ورؤيا تصطدم بالمستحيل.
بعد ظلمة القبر، حين ينخفض السقف وتقترب الجدران، لات ساعة مندم.
تحياتي اديبنا الفاضل الاخ سعيد.

أشكرك أخي عبد السلام على هذه القراءة النافذة في أغوار النص
محبّتي

أصحوة من موت!هي جريمة عن غير قصد وقع ضحيتها أناس منهم من علم أمرهم لطبيعة مدافنهم
ومن يدري فربما كثير في أهل القبور من صحى ثم مات ولم يعلم بأمره إلا الله

مشهد مؤثر حد الوجع
دمت بخير أديبنا

تحاياي