التقليد
"يصرخ باعلى ما فيه ويسترق النظر يعاود ويكرر وأمه تستغرب فحنت عليه لماذا تصرخ هكذا؟
فأومأ باكيا ولماذا لا تصفقين لي كما في المسرحية"
دمتم بخير وود وابداااااااااع
سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
التقليد
"يصرخ باعلى ما فيه ويسترق النظر يعاود ويكرر وأمه تستغرب فحنت عليه لماذا تصرخ هكذا؟
فأومأ باكيا ولماذا لا تصفقين لي كما في المسرحية"
دمتم بخير وود وابداااااااااع
الحسيني..
التقليد عمل ادبي مباشر فيه من التأويلات ما يمكن ان يشمل العديد من الجوانب الحياتية، ولكني اجدك دائما تخص الجانب النفسي التربوي مساحة واسعة في نصوصك، حيث وكأني بك تؤمن كما انا، بأنه لايمكن لمجتمع ان يخرج من قوقعته الذاتية الضيقة الامن خلال بناء تربوي نفسي عالي القيمة بعيد عن المصلحوية والتقليد الاعمى لكل شيء دون التفكير بتجليات الفكر االعمل،لقد اوصلت الفكرة هنا ببساطة ووضوح، التقليد هنا لم يأتي عبثا، انما جاء وفق تداعيات ذاتية،وحاجة ملحة لمعرفة الفرق، وعمل مقارنة بين المسرح التمثيلي والمسرح الحياتي، وهذه القمارنة تنم عن ذكاء حاد، وربما عن موهبة فذة في البحث والاستقصاء من اجل الصول الى حقائق ربما هي اساس التغيير الاجتماعي، وهذه الحالة التي مربها الصارخ هنا انما اثثة الحدث الاساسي ليوكن نقطة انطلاق للذات الباحثة عن المعرفة..لقد ادهشني رؤيته وسؤاله لماذا لاتصفقين كما في المسرحية..وكيف نطقها باكياً..اي وصل به حدة الاحساس بالنقيض والتناقض الحاصل امامه الى درجة انفعالية ربما اثرت على كوامنه الداخلية واثارة عاطفته، هذا التناقض الي يجده تمثيلا وواقعا بلاشك يؤثر في الامد القريب البعيد على شخصيته ورؤيته للواقع.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار
الكريم الفاضل جويتار تمر
تتشبع بالقصة ثم تأتينا بابدع مما فيها
اخي دمت رائع الذوق نبيه الاحساس
نعم والله قصدت الي ما رميت اليه والي ايضا عدم تركنا ابناءنا يأخذون قدوتهم من التلفاز او المسرح
ولكن لنتعهدم ولنربيهم فالتلفاز يربي فعلا والمسرح كذلك ولكن اغلبه بالسلب
فاللهم سلم على اجيالنا
و" كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"
لاحظ ان محضنه وهي امه هي التي ادركت ذلك
وهو يضع ثقلا على الام لانها اقرب كثيرا في حالات غياب الاب من الابناء
فلا بد من التعهد والعلاج
دمت بخير وود ومحبة وثواب
ومضة مباشرة أفصح عنها العنوان
والتقاطة تربوية جاءت دعوة للآباء لمراعاة ميول أطفالهم ومواهبهم ومحاولة تنمية تلك المهارات
نص أصاب هدفا بلغة طيعة سلسة
بوركت واليراع
ومرحبا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
وبين لماذا ولماذا
يحلق النص في
سماء الإبداع
دام الألق
ه ن ا
لو أنّها ربّته على أن يكون له رأي خاصّ وشخصيّة مستقلّة لما فعل ذلك
الإمّعات لا تولد من فراغ والمنقاد إلى فكر الآخر لا ينقاد إلّا ليملأ فراغه الفكريّ
ما أحوجنا لتربية الجيل الصّاعد على الأسس الصّحيحة لكي نقتل هذه الظّواهر السّلبية من مجتمعنا
مودّتي
هذه ميوله عبّر عنها وعلى أمه أن تنتبه لها لتساعده على النجاح
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت
شكرا ايها الحبيب على التقاطاتك
من المحيط العام لنا ورسمها بما يخدم
مودتي