عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بالفعل البنزين غالي
يحتاج ان يشحذ ثمن احتراقه فأين المحسنين؟؟؟؟
ومن قال أنه لايحترق
فناره أشد قوة وأصلى
من يحترق جسده في بنزينٍ يشتعل هي لمرة
ومن يحترق كيانه بالذل والمهانة
احتراقه في اليوم مليون مرة
قلم الوجدان وعزة النفس والكيان
زهراء المقدسية
شكراً لهذا الفكر المنير والتألق الجميل
وطني أنت النبض في شريان دمي
تحترق الشّعوب أسًى لتشعّ لحكّامها بالدّفء اللّازم لمحو آثار الجليد الذي يكسو قلوبهم
ما أبأسها شعوبنا وهي تقوم بدور الشّمعة جيلا بعد جيل
بوركت جهودك غاليتي
محبّتي
لانحتاج لبنزين لنحترق فأنفاسنا لهيب يلفح
أيضا البنزين ممنوع
شكرا لك زهراء الرائعة
تحاياي