كلّ ما في حياتنا الدّنيويّة نسبيّ
نراه وفقا لما نشعر ونخال ونفكّر
ونربطه بالزّمان والمكان والوعي و.......
في حين لا تزن حياتنا كلّها في ملوت الرحمن جناح ذبابة
فليتنا نتّعض من ذلك ونأخذ العبر
وعندها وكما تفضلت أخي لن نجد فرقا بين الكوخ والقصر
ما دامت الدّنيا على عظم حجمها في أعيننا تافهة
مودّتي