أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»»
أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
لا تعرف زوجها القادم
ولكن المتوفي إلى جوارها زوجها وإن بلغ الأجل الأقرب
ومضة مؤثرة
شكرا لك
ههههههههه
قصّة لاذعة ساخرة
لكنّ قفلتها لم تزدها قوّة
كان من ضمن الحوار أنّ الزوجة لا تعرف من سيموت
ولم يكن عليك ذكر ذلك للتّذكير في نهاية القصة
وربّما لو كثّفتها أكثر لكانت أضحت أقرب للقصة القصيرة جدا
دمت مبدعا
مودّتي
مدخل لعالم آخر
-----
أبدعت
لك أرق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
ربما مات لأنها لم تستطيع ايجاد طريقة لفتح صندوقه
ومضة بعدة تأويلات
بوركت وكل التقدير
أحيانا تكون أحلامنا وأمنياتنا أكبر من طاقاتنا وقدراتنا على تحقيقها
وهنا تطلعت الزوجة لأكثر من طاقة الزوج وفتحت عليه أبواب رغباتها المتمردة على الفقر
ولكن كان صندوق العطاء فارغا ؛ فكانت النتيجة كما أوردته النهاية
نص أكثر من رائع
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي