الدميمدائما ما أعاير بهيئتي؛
---
اشتريت أفضل حلة،وتأنقت..
غير أن سخرية الأطفال مازالت تطاردني في الطرقات.
اعترضت.
فما زادهم ذلك إلا استهزاء بي
جعلوني غريبا في وطني؛فقررت الرحيل..
وعقابا لهم؛
تركت لهم رأسي.
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الدميمدائما ما أعاير بهيئتي؛
---
اشتريت أفضل حلة،وتأنقت..
غير أن سخرية الأطفال مازالت تطاردني في الطرقات.
اعترضت.
فما زادهم ذلك إلا استهزاء بي
جعلوني غريبا في وطني؛فقررت الرحيل..
وعقابا لهم؛
تركت لهم رأسي.
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
ومضة مؤلمة ... صوّرت قسوة الآخر ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
عليرهم بسمو فكرك وصغر عقولهم
ومضة قصصية معبرة عن واقع نشاهده
ونقع فيه دون تفكير
مودتي
ومضة قويةـ قصة عالية التكثيف
وقفلة رائعة
ذكرتني بقصة قرأتها واسمح لي بذكرها:
في عهد معاويه بن أبي سفيان ،كان يوجد فارس ذائع الصيت ،إسمه شريك بن الأعور
، وكان معاويه يتمنى أن يراه،وذات يوم جاء شريك لمجلس الخلافه ،وعندمارآه معاويه وجده دميم الوجه فقال له :
ياشريك أنت دميم والجميل خير من الدميم ، وأنت شريك وما لله من شريك ،وأنت إبن الأعور والسليم خير من الأعور
. فقال شريك : وأنت معاويه وما معاويه إلا كلبة عوت فإستعوت الكلاب ،وأنت بن حرب والسلم خيرمن الحرب ،
وأنت إبن أميه وماأمية ألاأمة صُغِرت.
كتبت فأبدعت , بارك الله فيك.
الله الله
ترك رأسه ليحاسبهم ويؤنبهم ويرسم لهم مصير جهلهم ..
أبدعتَ.
الإنسان : موقف
ومضة قويّة وقفلة مؤثّرة
دام الإبداع حليفك أخي
سمحت لنفسي بمشاركتها في صفحة الواحة:
https://www.facebook.com/pages/%D9%8...23028141151833
مودّتي