أخي الأكرم محمد إسماعيل
أسعد الله أوقاتك
خاطرة نثريّة مُلفتة ، وفي فكرتها نظر ..وأنا أميلُ إلى فهمها من الوجهة الإنسانبية النبيلة : المرأة دنيا تسع العالمين قلباً وحناناً ....
وأنتَ مُحقٌ ، فالمرأة عالم آخر في هذا العالَم ، ودنيا أخرى على هذه الدنيا ...
ولكنني طاب لي أن أقرأها لنفسي هكذا : ( العدد الذي يقبل القسمة على إثنين ، يقبل القسمة على ما لا نهاية ، كذلك قلبُ الأم ) .
إثنين = اثنين
تقبل تحياتي وتقديري
أرى أن تنقل إلى النثر الأدبيّ