بل نشكر أختنا نداء على أجوبتها الرائعة وكل الأعضاء على اسئلتهم الفعالة المتنوعة والجميلة , فكانت جلسة مفيدة ممتعة
فشكرا لكم جزيل الشكر
بقي ثلاث ايام وتنتهي المقابلة فإن كانت هناك بقية أسئلة لديكم ء فلتضعوها مشكورين
تقديري للجميع
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بل نشكر أختنا نداء على أجوبتها الرائعة وكل الأعضاء على اسئلتهم الفعالة المتنوعة والجميلة , فكانت جلسة مفيدة ممتعة
فشكرا لكم جزيل الشكر
بقي ثلاث ايام وتنتهي المقابلة فإن كانت هناك بقية أسئلة لديكم ء فلتضعوها مشكورين
تقديري للجميع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح الخير على ضيفتنا المميّزة وعلى مضيفتنا العزيزة وعلى جميع مُتابعي هذا اللقاء الشيّق
أشكر العزيزة براءة على هذا التقديم الجميل لضيفة أجمل
ويسرّني أن الضيف هذه المرة من الجنس اللطيف
أُرحّب بالعزيزة نداء في هذه الفسحة الممتعة والتي أتاحت لنا رؤية أشمل لنداء الحرية
لا تعلمين أُخيتي كم ازددت تقديرا لك ولصمودك حينما قرأت عن والدك -رحمه الله- وعن زوجك -شفاه الله-
فصبر الإنسان على المكاره جدير بالإعجاب والتقدير
سؤالي الأول:
لجأ أبناء سوريا إلى دول أخرى فرارا من بطش بشار وكي يُمارسوا أبسط حقوقهم في الحياة ألا وهو العيش الكريم
ومن المؤكّد أن هذا الشعور قاسٍ جدا
فكيف استطعتِ التأقلم معه
وهل ترين أنه من السهل أن يتناسى الإنسان ما حصل ويعيش مُرغما في مكان خارج بيته ووطنه
سؤالي الثاني:
أنت شاعرة وتكتبين القصة والنثر
فهل ترين أن الأديب ينبغي أن يُمارس شتى فنون الأدب حتى ولو لم يكن مُجيدا في لون من الألوان
أم ترين أن التخصص أفضل لكي يُبدع الأديب أكثر
سؤالي الثالث:
الثورات التي حصلت في بلاد العرب كشفت الأقنعة عن الكثيرين
فهل كانت هذه السياسة البغيضة سببا في خسارتك لصداقة ما
سؤالي الرابع:
بالأمس كنا نُدندن هذه الكلمات بفرح وسعادة
واليوم نُرددها بطعم الدموع
ورغم ذلك فهناك مساحة من أمل داخل نفوسنا
فلو قلت لك إن هناك رسالة بانتظار استلامك لها
فمن تتمنين أن يُرسل إليك برسالة أنت في أشدّ الشوق لها
سؤالي الخامس:
كيف ترين مهنة التعليم حسب تجربتك فيها
وما الذي تحتاجه كي تُؤدّي هذه المهنة دورها بشكل فعّال
....
أُخيتي الحبيبة نداء
أعتذر منك على الإطالة
وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليك بأي سؤال
.....
لك أصدق دعواتي بسعادة الدارين
ولسوريا الحبيبة بعودة الأمن والاستقرار إليها
رحم الله شهداء سوريا ومنّ على المصابين بالشفاء
وغفر لنا تقصيرنا في نصرتهم
وأتمنى أن يكون لقاؤنا القادم بإذن الله في مكان كهذا نرتشف فيه قهوة بطعم الحريّة والياسمين
و
للجميع تقديري وامتناني
أهلا في لقاء الواحة بالأديبة الرقيقة نداء غريب صبري
فوجئت باللقاء الذي منعتني عن متابعته ظروفي الصعبة
ولدي سؤال أحب أن أطرحه عليك قبل أن تغلق الأخت براءة اللقاء وسأعود ببعض الأسئلة الأخرى إن قدرني الله
يأكل صراع الطوائف شباب الأمة، وما زال فيها من يغترون بما تروج الأنظمة الخائنة من اتهامات لتمتينه وتمكينه من الناس، فإلى أين يسير بنا هذا في رأيك؟
محبتي
أتمنى أن تكون الأستاذة نداء بخير وتأتي للجواب على الأسئلة المتبقية إن استطاعت
لذا سأمدد المهلة على يوم السبت إن شاءالله فإن لم يكن لشاعرتنا اثر فسيتم إغلاق الموضوع
تقديري للجميع
وصول في الوقت الضائع
الحمد لله
أنا بخير أختي والحمد لله
لكن عملنا في مساعدة الطلبة السوريين على التكيف مع البيئة هنا متعب، والوقت مقسم بين الدورات التدريبية التي نتلقاها والتنفيذ الفوري لها والتعامل مع الحالات المبكية لأطفال يجدون صعوبة في التأقلم مع الوضع الجديد والذاكرة المليئة بالدماء والخوف
ولدينا أسرنا ومسؤولياتنا
الحمد لله على كل حال
وسأرد حالا على الأسئلة التي تأخرت عنها مع شديد الأسف لتأخري
بوركتم
الحمدلله أنك أتيت
بانتظارك شاعرتنا العزيزة
اللهم آمين
نلاحظ مهارة انحرافك بالردود عن ما هو متعلق بالشأن السياسي رغم اقتراب بعض الأسئلة مما يقود إليه ، ولن أخرج لهذا عن نداء الأديبة في سؤالي
شكرا لك استاذتي
والأمر كما تعلمين أكثر من صعب وأخطر من أن يسهان به
1- نعرفك شاعرة مبدعة وناثرة محلقة وهطولك فيهما معتدل جميل، ولكنك مقلّة في مجال القصة رغم حسن أدائك فيها ، فهل ثمة عزوف عن كتابة القصة؟
أنا لست بقاصة أولا
ولولا هذه المدرسة العظيمة التي دخلتها " الواحة" لما صح أن أسمى شاعرة ، فقد كنت نصف شاعرة أحمل أذنا تحس بموسيقى الشعر وقلم لا يجيده
وما كتبت في القصة لا يزيد على محاولات للتعبير عن فكرة تخطر لي في لحظة ما، فأنا أكتب ببساطة واستجيب للفكرة والأسلوب الذي تختار هي أن اقولها به
2- ماذا قدمت لك الواحة منذ انتمائك إليها وماذا تنتظرين منها ؟
كما قلت في ردي على أسئلة سابقة أني جئت الواحة أظن نفسي شاعرة وأسمي نفسي شاعرة، واكتشفت أني تلميذة في المرحلة الأساسية من كتابة الشعر ، فالواحة لم تستقبلني بالتصفيق الكاذب كما استقبلت في مواقع كنت فيها سابقا، ولم تحبطني وتثنيني عن الكتابة كما يفعل الذين يتظاهرون بالجدية والصدق فيحطمون الآخرين، بل أخذت بيدي لأتقدم خطوة بعد خطوة
ووجدت نفسي بين أساتذة كبار أتعلم منهم ويهتمون بمساعدتي في التعلم
حرصت في البداية على القراءة، وكنت انتقائية جدا
أقرأ لأستاذتي والأساتذة الكبار مصطفى حمزة وأحمد رامي ورياض شلال المحمدي وعمر أبو غربية وغيرهم
وأحفظ قصائد أمير الشعر الدكتور سمير العمري وأرددها لأتنعلم منها
وأصبحت أكتب افضل وأتلقى ردودا تطمئنني لتقدمي
واهتممت بالنثر وقرأت للأساتذة الكبار كاملة بدارنة وعبد الرحيم صادقي ورنيم مصطفى والآخرين
واصبحت كتابتي أجمل وافضل وكنت أقرأ هذا في ردود الخوة على نصوصي
وما زلت في الواحة تلميذة وأتعلم
وأنتظر منها أن أصبح أديبة كبيرة فخورة بأني تتلمذت فيها
شكرا استاذتي لمشاركتك في اللقاء
بوركت
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح الخير على ضيفتنا المميّزة وعلى مضيفتنا العزيزة وعلى جميع مُتابعي هذا اللقاء الشيّق
مساء الخير على أختي الحبيبة أحلام
أشكر العزيزة براءة على هذا التقديم الجميل لضيفة أجمل
ويسرّني أن الضيف هذه المرة من الجنس اللطيف
أُرحّب بالعزيزة نداء في هذه الفسحة الممتعة والتي أتاحت لنا رؤية أشمل لنداء الحرية
لا تعلمين أُخيتي كم ازددت تقديرا لك ولصمودك حينما قرأت عن والدك -رحمه الله- وعن زوجك -شفاه الله-
فصبر الإنسان على المكاره جدير بالإعجاب والتقدير
شكرا لك اخية
وبوركت وبوركت مشاعرك
سؤالي الأول:
لجأ أبناء سوريا إلى دول أخرى فرارا من بطش بشار وكي يُمارسوا أبسط حقوقهم في الحياة ألا وهو العيش الكريم
ومن المؤكّد أن هذا الشعور قاسٍ جدا
فكيف استطعتِ التأقلم معه
وهل ترين أنه من السهل أن يتناسى الإنسان ما حصل ويعيش مُرغما في مكان خارج بيته ووطنه
لن يكون ردي صادقا إن قلت أني تاقلمت مع الوضع أو أن من حولي تأقلموا معه
وليس من السهل أن يتناسى الإنسان ما حصل لكنه مضطر لتخطيه كي يتمكن من الحياة وكي ينقذ أطفاله من التبعات ويساهم ف يإنقاذ غيرهم
مصيبة لا أتمناها لألد أعدائي
والحمد لله
سؤالي الثاني:
أنت شاعرة وتكتبين القصة والنثر
فهل ترين أن الأديب ينبغي أن يُمارس شتى فنون الأدب حتى ولو لم يكن مُجيدا في لون من الألوان
أم ترين أن التخصص أفضل لكي يُبدع الأديب أكثر
أرى ان الأديب هوالذي يحسن الكتابة في اللون الذي يكتب فيه، وليس مضطرا لأن ((يمارس شتى فنون )) حسب تعبيرك، لكنه لن يكون على خطأ إن كتب في كل ألوان الدب ما دام يبدع فيها
ومثالي على ذلك في أمير الشعر الدكتور سمير العمري
أقرأي شعره ستقسمين أنه أشعر الشعراء وأقرأي نثره سترين أدبا يسبق الرافعي وطه حسين والدمشقي فهل يمتنع عن كتابة القصة والخاطرة لأنه شاعر؟
وهناك كثيرين غيره يبدعون في ألوان مختلفة من الأدب فهل يكتبون في واحد فقط لأن التنوع ممنوع؟
سؤالي الثالث:
الثورات التي حصلت في بلاد العرب كشفت الأقنعة عن الكثيرين
فهل كانت هذه السياسة البغيضة سببا في خسارتك لصداقة ما
نعم
وصدقيني أن من تاجروا بدماء أهلنا والذين استثمروها ليزيدوا رصيدهم من الصداقات والإعجاب كانوا اسوأ من الذين أسالوها
لأن الأغبياء والمنومين اقل سوءا من الشرار الانتهازيين حتى في دماء البشر
وأعتذر عن ذكر الأسماء
سؤالي الرابع:
بالأمس كنا نُدندن هذه الكلمات بفرح وسعادة
واليوم نُرددها بطعم الدموع
ورغم ذلك فهناك مساحة من أمل داخل نفوسنا
فلو قلت لك إن هناك رسالة بانتظار استلامك لها
فمن تتمنين أن يُرسل إليك برسالة أنت في أشدّ الشوق لها
أمي وعمر ابني
سؤالي الخامس:
كيف ترين مهنة التعليم حسب تجربتك فيها
وما الذي تحتاجه كي تُؤدّي هذه المهنة دورها بشكل فعّال
مهنة صعبة إذا لم تحبيها فأنت وبال على من هم في عهدتك
وتحتاج للدعم الرسمي بشكل كبير ولتعاون الأهل والمجتمع كاملا
....
أُخيتي الحبيبة نداء
أعتذر منك على الإطالة
وأرجو ألا أكون قد أثقلت عليك بأي سؤال
.....
لك أصدق دعواتي بسعادة الدارين
ولسوريا الحبيبة بعودة الأمن والاستقرار إليها
رحم الله شهداء سوريا ومنّ على المصابين بالشفاء
وغفر لنا تقصيرنا في نصرتهم
وأتمنى أن يكون لقاؤنا القادم بإذن الله في مكان كهذا نرتشف فيه قهوة بطعم الحريّة والياسمين
و
للجميع تقديري وامتناني
أهلا بك اختي
وشكرا لك ولمشاركتك في اللقاء الذي أسعدني
بوركت