ومضة تشرع أبواب الفكر للتأويل رغم وضوح المشهد وملامحه
دمت بخير
تحاياي
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شكرا ايها الكريمة على محمولها الذي لا تحده فكرة واحدة
لازال الحال على ما هو عليه، بل وتضاعف عدد القذائف ولا أجسام ولا أثواب ترتق
ومضة موجعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
قبل رأسها قبل الوداع ومسح دمعة تدحرجت في كفه حجر
ومضة سامقة في المعنى والفكرة
دمت بخير
مودتي وتقديري
ومازالت تتوالى القذائف ... ومازالت الحجارة تبحث عن أثواب تمسح دموع الثكالى
عرض مستمر لن ينتهي ...
قوية المضمون ثقيلة المحمول
تحاياي