ربّما يمكن تسميتها : " سرابُ المودّة "
فالواقع بعيد عنها، في حين يشكّل السّراب أملا لمن يراه.
دمت مبدعة أمّاه
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ربّما يمكن تسميتها : " سرابُ المودّة "
فالواقع بعيد عنها، في حين يشكّل السّراب أملا لمن يراه.
دمت مبدعة أمّاه
أشكرك أخت ربيحة على هذه اللفتة التي تبدو غريبة لأول وهلة لكن من يتفكر بأسماء الله تعالى يعلم أن كل شيء ممكن. وأول ما ذكرتني هذه اللوحة باسم الله الجامع ، ومن معانيه جامع الأضداد.
ومن الواقع رأيت مشهداً حقيقياً في التلفاز خلاصته أن نمراً (أشد شراسة من الأسد ) يسيطر على ظبي صغير ثم فجأة قبل أن يؤذيه يطلقه بحنان ويتركه يركض بعيداً عنه.
ومن الأمثال الواقعية على اجتماع الأضداد التقاء الماء المالح مع الحلو في وسط البحر ( مرج البحرين يلتقيان) فهل هذا معقول ؟ ... نعم معقول..
وذلك يعبر عنه عدة عناوين منها : اجتماع الأضداد .
والأسد من الوحوش ذات الشهامة ، لا يفترس إلا إذا كان جائعاً ، وبذلك يمكن التعبير عن الصورة بطريقة أخرى : الرخاء مع الاكتفاء أو الإخاء مع الاكتفاء.
وهناك معان أخرى حسب المعرفة والفكرة التي يريد مصمم الصورة أن يعنونها بها، وأما المشاهد إذا رآها بلا عنوان فيمكن أن يضع تحتها عناوين كثيرة حسب استيعابه للفكرة بين المستحيلة والمقبولة ضمن فلسفة معرفية معينة ..
جزاك الله خيراً على إتاحة الفرصة للفكر كي يعمل ويتدبر..
واتقوا الله ويعلمكم الله
أمل
.
الأديبة النبيلة ربيحة
رسمٌ بديعُ يحمل دلالات كثيرة:
- عنوان: الحياة حقٌّ للجميع
- عنوان: ودٌ في عداوة
تقديري الكبير لريشة تنزف أفكارا!
أخوكم