"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
تحية للأديبة الغالية كاملة على ما أسلفت من فضل الفائدة لنتعلم اللغة الهوية، فاللغة عنوان وهي فرقانٌ بين الغثّ والسمين!
تقديري الكبير ودعائي الخالص.
أخوكم
نكتب:
حَنا العودَ وحَنى
طَحا الأرضَ وطحى
عَزا الأمرَ وَعَزى
صَغا نَحوَهُ وَصَغى
تكتب الألف وفق أصلها الواويّ أو اليائيّ إن عرفناه، واللجوء إلى الألفين في حالة عدم المعرفة، وهناك كلمات قد يحار فيها الكاتب؛ دُنى جمعٌ لدنيا، والياء ظاهرة في المفرد، ولكنها من أصل واويّ، ولذا من حقّها أن تُكتَبَ دُنا، رغم شيوع دُنى، ومثلها رؤى كتبت وفق الأصل اليائيّ بشكل سليم. وكتابة رُؤا سليمة أيضا، وثمّة أمور أتركها للحسّ اللغويّ الذي يبعدُ اللبس في غياب الحركات، نحو على وعلى( بضمّ العين وفتحها)، وما إليها. لا ننسى أنّ هناك صوَرًا إملائيّة انطبعت في ذاكرتنا، ونجد غرابة في شكل صحيح آخر غير معتادين عليه.