المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاملة بدارنه
سرُجٌ
من ظلمات القهر انطلقت بإرادة وعزم؛ لإيقاد السّرج بزيت اليقين لتحقيق ما ترغب فيه.
تعدّدت الدّروب وطال المسير، وأفرغت زيوت جرار عديدة، ولم يبزغ هلال الفرج.
أصرّت على الإمساك بحزمة من خيوط النّور إلى أن قادتها للجلوس تحت ظلّ نخلة الأمل. استراحت ثمّ نظرت نحو السّماء وهزّت بجذعها، لكنّها لم تساقط عليها رطبا جنيّا.
السلام عليكم
ومضة جميلة شاعرية وقوية تحكي قصة الكثيرات ,
ضحكت لحظة ,ورغرت بالدمع عندما هزت البطلة المتعبة جذع النخلة ولم تتساقط الرطب,,
رائعة
شكرا لك عزيزتي كاملة