** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
هنالك ما يمكن اعتباره بالخطأ الطبي
وهنالك الجريمة الطبية وهذه أقرب إليها
وهنالك الجريمة الإنسانية المطلقة وأنا اعتبر الأمر كذلك حتى لو كان سبق للأم الحمل والإنجاب، فتقطيع الجنين يعني القتل الأكيد لتجنب تداعيات الولادة "القيصيرية" وما يترتب عليها من احتمال حتى لو كان يصل لموت الوالدة ، فهو يختار بذلك موتا محتوما على موت محتمل
الموضوع مؤثر ولعل إلتزام ما لا يلزم من قافية وإيقاع داخلي ضيق على الكاتب مجال الوصف والتأثير التعبيري
وإني لأتمنى أن أقرأها بحرف كاتبنا محررة من هذا القيد
دمت بخير أيها المبدع الملتزم
تحاياي
شكراً جزيلاً أديبتنا الشاعرة ربيحة الرفاعي على مرورك الكريم وإبداء الرأي الواضح وفيه ترجيح شرعي كبير.
ولكن الأطباء ينظرون إلى أن حياة الأم أهم من الجنين.
لكن وفاة الأم أمر أحتمالي وقتل الجنين بشكل إرادي جريمة مع سابق إصرار وتصميم.
كل ذلك مرده إلى جهل الأطباء بالأحكام الشرعية واتباع الأحكام الوضعية.
بارك الله بك وجزاك خيراً.
سأحاول ربطها بقصيدة على النمط الحر
وليتك تقومين بذلك لأنك استوعبت الحقيقة ، ولعلك الأقدر على ذلك بالشعر الحر.
جزاك الله خيراً
قصة مؤثرة ومؤلمة عبرت عنها شعرا وقصا ببراعة طبيب وإنسان وأديب
لم يكن هذا مجرد خطأ طبي بل جريمة قتل مع سبق الإصرار
وكان لا بد أن يحاسب عليها ذلك الطبيب .
بوركت ـ ولك تحياتي.
ترتبط الأخطاء الطبية بالأطباء عديمي الخبرة وبالأهمال..
أما ما حدث هنا فيعتبر جريمة قتل طفل كان من الممكن إنقاذه
وقتل أمل امرأة حلمت بأن تصبح أما بعد عشرين سنة من الأنتظار.
نص واقعي مؤثر .