في زمن عدم التحدث باللغة العربية تقل وجود البيئات اللغوية، وتنحصر في القرآن والأحاديث ودروس العلم الملقاة بها. وكنت قد أثرت هنا
****
خاطرا حول أثر الضبط على المتلقي، وعنونته بـ"تشكيل النص الإبداعي .. إثراء؟ أم ثقل؟".
والآن أطرح الخاطر المكمل، ومفاده أن من يشتغل بالضبط الكامل للنصوص تنغرس البيئة اللغوية في قرارة نفسه، ويجد نفسه ينطقها من دون وعي.
هذه خاطرة تجربة حقيقية؛ فهل يوافقني الإخوة والأخوات؟