قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
بالرغم من انني تابعت تحضيرات هذا الكتاب الرائع وتصميم غلافه المتميز بشوق
إلا ان فرحتي بخروج المولود للحياة لا توصف
صديقتي الحبيبتين ربيحة وكاملة ألف مبروك
وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم
بوركت جهودكم
ياسمينة للمولود الجديد
رجعت إلى الخبر في " الجند برس "
حيث ان النت بطيء جدا عندنا لدرجة أني لم أستطع حتى قراءة الخبر أمس من موقع الجند
و لم يستطع أخي و أستاذي الفاضل أحمد الجبري فتح رابط صورة غلاف الكتاب لينشرها بسبب البطء أيضا
ما أريد أن أنوه إليه هنا هو أن صاحب الخبر هو الأديب الجميل و الشاعر المفوه هاشم الناشري و ليس محمد نعمان الحكيمي
و قد تم نسخ الخبر من هنا من مشاركة هاشم وبالطبع اسمي لم يكن عليه ، لكني كنت مرسله ..معذرة إليك أخي هاشم و القراء جميعا
و لا يهمك سأعمل على نشره في صحف أخرى بدون الحكيمي هذا " السَّرِك" !
تحياتي
لله أنتَ ما أروع خلقك ، وأرق قلبك وأجمل روحك يا حكيمي!
أليس الخبر للواحة قبل الكبيرتين ربيحة وكاملة ؟ هكذا أنا أجزم
أنهما سعيدتان لكونه يزف من صفحاتها إلى أعضائها الكرام
فما بالك إذا حظي بعنايتك واهتمامك ومتابعتك لنشره صحافيًا؛
ثم إنّه خبر مصدره الواحة وهذا المهم؛ وكونك تصادق عليه
وتثق به فهذا شرف لأخيك.
ليتني أستطيع أن أقتطف كل أخبار الواحة الجميلة وأصل بها
للصحافة لكنتُ فعلت فنحن هنا من أجل رسالتها السامية التي
نسعى لإيصالها.
محبتي التي تعلم وأكثر أيها الكبير.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي