إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
جميلة رقيقة غضة المعاني
دمت بالق
أستــــــــــــــــــــــ ــاذ تامر
لا فض فــــــــــــــــــــوك
وكان شعرك أندى وأعطر
شكرا لتلك المساحة العطرة شاعرنا الفاضل
بوركت
ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
وأبيات تلامس الروعة والجمال
دام شذى عطر حرفك.
الله على رقة الاحساس
ياسمينة للحرف والروح
دمت بخير
مودتي وتقديري
خطاب رقيق خسارة أنّه لم يصلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الله الله!
لومضاتك عصف وريحان يا أبا ليث!
أمتعني ما قرأت وأظمأني.
تقديري