غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حين تسكننا الهواجس ... لحظة احتضار الفراق .. يهرق حبر السطر الأخير .
أجدتَ وأنرتَ ..
الإنسان : موقف
سجو الليل يحرك كوامن الشجون ويطرق أماكن الآنين.
سطر أخير بحكاية طويلة فلا فض فوك!
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وكم من سطور خِلناها نهايةَ قصة لم نقوَ على كتابتها
لنصحو من وجعنا ..ونجد بأنها نقطة البدء التي فغرت فاها
لتسكبنا قطرة ..فأخرى من جرار العمر
و هْي تشرع وصيد الذكرى ملتهبا ..
إذْ لا يمكن أن تقوى يدٌ على غلق دفتيه
إلا إذا اغتسلت بماء الرضا..وهرعت إليه تعالى إيمانا واحتسابا
هذه ومضة لاحت كشعلة من بئر عميقة
لم يستطع ضخ دلاء الأيام أن يطفئها نصبا..ووصبا
بورك الحرف المُعنَّى وما يجدله نولُه من غيمات الألق
لله در من يطوع اللغة بهذا الجمال
لتصير رغم أناتها لحنا جميلا تسكبه جفونُ وترٍ شجي
تقبل تقديري أستاذنا الكريم مصطفى حمزة
مع خالص الاحترام
................
أبدعت ، وأدهشت
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامًا :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
:
:
:
قرأتُها -إذا سمحتم لي- هكذا
وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة"
وآل النقاء في"واحة الخير"
أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله
والشكر موصول للرائعة "آمال المصري" لقراءتها الإبداعية المتجددة
دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها