" ويسألني "
الشَّعْرُ يَسْأَلُني ..
أَصَبٌّ أنتَ ؟
أَمْ في العِشْقِ
تاهَتْ منْكَ
قافيتي ؟
أَجَذْوَتُنا
مدامعُ تائهَيْنِ ؟
فلا تُبارِكُنا
مُتونُ الليلِ
هَلْ كانتْ شواطئُنا
قصيدةَ ياسمينٍ
شَهْدُها ما زالَ ينْظِمني ؟
فلا أَدْري
أَأَصْبِرُ
كاشْتِياقِي للهوى
أَوْ أنَّني جُرْحُ الكَمانِ
وهذِهِ النّاياتُ
تَشعلني لظىً ..